ندخل في الموضوع وبلا فلسفة غير منطقيّة
أولاً نحمدالله على نعمة الأسلام وعلى نعمة سيدنا محمد
علية أفضل الصلاة والتسليم .
وثانياً نشكر الله على هذه الحادثة التي فعلها الدنماركيين
من رسوم وغيرها وطبعاً نحن نشكر الله في السراء والضراء
ومن أسباب شكرنا أن المسلمين أصبحوا يداً واحده وتذكرنا
الرسول بعد أن الأغلب قد نساه ولمشاغل الحياة وأيضاً
رأينا الكثير من يتعلم صفات الرسول محمد ومن يقتدي به .
وهذا كلّه يصب في مصلحة الإسلام والمسلمين
( وقل لن يصيبنا شيء الاّ ماكتبه الله لنا )
رأيت في الحلم .. ( الدنمارك )
رأيتُ شعباً يلبس الزي الأحمر ومن خلفه صليب
يُقال بأنهم شعب الدنمارك
ويترأسهم حاكم الدنمارك
يُقال بأنه خرج من بطن قرده
عندما كانت متزوجة من ( الكاثوليك سيد الكنيسة )
ويُشار الى أن سيد الكنيسة كان يتغذى على الفئران
لصعوبة العيش بين القمامة وعضام الجرذان
وعندما أنجب طفلاً ( حاكم الدنمارك حالياً )
قرر تعليمة أصول الحكم وكيف يصطاد الفئران لكي يعيش
فبدأ بوضع أول درس له وهي مادة فديو تعليمية
فوضع ( توم جيري ) لكي يتعلم أصول الصيد
وأصبح يعلّمه الى أن كبر وأصبح شاباً راشداً
وبدأ ( شعب الدنمارك ) يحبّه لأنه قرر وضع ( توم وجيري )
في جميع ( المحطات التلفزيونية )
وبعد مرور السنين وأحلام الدنمارك تكبر
فأصبحوا يصنعون ( منتجات دنماركية )
وعندما صادروها الى جميع البلاد فاكثرت أموالهم
ألى أن طمِعوا بالمزيد فـ قرروا غزو أحد بلاد المسلمين
وعندما شيّدو الجيوش ورفعوا علم ( توم وجيري )
وكتبوا حكمتهم على الأعلام ( لا لإكل الفئران بعد اليوم !! )
فضحك قائد المسلمين ورسم خطة
وهي نهاية ( الدنمارك الى الأبد )
فاستعد جيش المسلمين ولكن ليس للحرب
بل ( لمقاطعة منتجاتهم ) جميعها فبدأ المال يقل لدى
الشعب الدنماركي وبدأت النفوذ تقل
وجميع منتجاتهم أنتهت صلاحيتها وبدأ الجوع يفقدهم وعيهم
حتى رجعوا لإكل ( الفئران )
وباتت بلاد المسلمين تصنع منتجات خاصة بهم
فـ عندها قرروا غزو ( الدنمارك ) حتى فتحها المسلمون
ونظفوا ( الفئران من الشعب الدنماركي ) ..
تحياتي ،،
الأن أستطيع الكتابة بحريّة