بدون تعليق
" لَرَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ غَدْوَةٌ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، وَلَقَابُ قَوْسِ أَحَدِكُمْ مِنْ الْجَنَّةِ أَوْ مَوْضِعُ قِيدٍ - يَعْنِي سَوْطَهُ - خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، وَلَوْ أَنَّ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ اطَّلَعَتْ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ لأَضَاءَتْ مَا بَيْنَهُمَا وَلَمَلأَتْهُ رِيحًا وَلَنَصِيفُهَا عَلَى رَأْسِهَا خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا " رواه
البخاري
مرحبًا أبا أيمن ،
قبلَ كُلِّ شيء نسأل الله أن يُعافي من ابتُلوا بِهذه الآفة ،وأنْ يُجنِّب الأصحاء شرها .
ثُمَّ فما نسمعه ونقرأه عن مدى إنتشار آفة التدخين بين طُلاب المدارس في السعودية بشكل خاص والشباب عمومًا ،أمرٌ مُثيرٌ لِلقلق ،فهلَّا كثَّفت الجهات المُختصة جهودها في التحذير من خطرِه ،والتنبيهِ على ضرره ؟.
وهلَّا تنبَّهَ الآباءُ والأُمَّهات ،والمُدرسون والمُدرِّسات ،أنَّهم القدوة لِأولئك النشء ،فَإنْ كان القُدوةُ مُدخِّنا ،فقُل لي بِربِّك كيفَ سيتقبل ذلِك الناشئ المُدخن النصيحة ؟.
جُزيتَ خيرًا أبا أيمن .