ألعاب إنترنت تحطم حاجز المليار دولار
أظهرت تقارير صدرت حديثاً، أن ما يربو على 15 مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا سينفقون ما يناهز 1.4 مليار دولار، على ألعاب الكمبيوتر المتوفرة على الشبكة، حتى العام 2002.
فقد أعلنت مؤسسة "داتامونيتور" لأبحاث السوق: "أن النمو (الانفجاري) في أعداد مشتركي الشبكة المنزليين سيستمر، ليقود السوق الجديدة، ويسير بها قدماً، خاصة في أوروبا، التي أقلعت فيها للتو، ألعاب الشبكة".
وقال التقرير إن ممارسة ألعاب الشبكة، ستتم، غالباً، بواسطة أجهزة الكمبيوتر الشخصي، بيد أن "هناك فرصة حقيقية، أمام التقنيات الحديثة، كأجهزة الألعاب المزودة بمودم، والتلفزيون الرقمي التفاعلي، كي تعزز حصتها، ضمن عالم ألعاب إنترنت الرحب".
وقال التقرير، إن معظم اللاعبين لا يدفعون اليوم أي شيء، لدى زيارتهم مواقع الألعاب، مثل Internet Gaming Zone، التابع لمايكروسوفت، أو The Station، الخاص بشركة سوني.
استنهضت الألعاب المجانية، همم مصنعي ألعاب الكمبيوتر، واجتذبت لاعبين جدد، مما دفع الشركات، حالياً، إلى محاولة جني أرباح إضافية من الإعلانات، ومن التجارة الإلكترونية.
وأشارت "داتامونيتور" إلى أن حجم السوق الحالية، يبلغ حوالي 70 مليون دولاراً، لكنه سيرتفع إلى حوالي 250 مليون دولاراً عام 2000، ليحلق إلى 1.4 مليار دولاراً عام 2002
(نسخ طبعا)
اذا انا قلت مجاانين بيكووونوووون مجانين
