وانا اشاهد هذه الايام الحرب الشعواء التي تشنها امريكا على الشيخ اسامة بن لادن والمسلمين عامة
ومحاولتهم تدميره او القبض عليه حيا اوميتا (شوف الحقد قد ايش ذكرني بناس) تذكرت ذلك الهجوم الشرس
والغير انساني من الصحافة الهلالية (هايدي) على نجم النجوم ماجد عبدالله ومحاولة تدميره ولو استطاعوا
قتله لما ترددوا ولكن المشكلة ان القتل جريمة يعاقب عليها القانون انما اكتفوا بالجرائم التي لا يعاقب القانون
وهم عباقرة في اصولها ولهم مراجع ومؤلفات في فنونها (والله معذورين 20 سنه مرار وقهر واعوذ بالله من قهر الرجال ) حاربوه بما استطاعو قذفوه بأقذر الالفاظ والتهم ولكن استمر وانتصر عليهم وكانو وبال على ناديهم
لانهم كلما رموه بسهامهم القذرة ازداد كره الجماهير الرياضية لناديهم
فأرجو من الله ان ينصر ابن لادن على امريكا كما نصر ماجد عليهم
قولوا آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين