أيعقل برغم مرور كل ذلك الوقت ، ما زلت أذكر ك ليس أقل أو اخف رغبة ،
ما زلت أشعر بتلك الرغبة تحثني بنفس القوة لرؤيتك مجددا
و ما زلتَ تغزو تفكيري بوهجك المذهل ذاته
أويعقل أنك و برغم المسافة التي لا أدركها من زمان و مكان، لا تفكر بي ولا تتمتم اسمي على شفاهك،
برغم انني كنت بيوم من الأيام أمتلك جزءاً من هذا التفكير و أتقاسم مع أحبائك مطرحتا من قلبك؟.
لا أدري لماذا أرغب دوما في الكتابة عنك، و أنا في جميع حالاتي
ان كنت غاضبة، محبة ، كارهة ، مشتاقة، حزينة أو فرحة،.
ربما لأنك أنت الذي ملكتني كلي ، من عقلي حتى قلبي، مروراً بكياني، دون منازع
و لم تترك لي حتى فرصة التفكير بأحد سواك...............































