الحمد الله يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون فلطالما تشدق السواد الأعظم بالديموقراطية وعدالتها واليوم تسقط في شر أعمالها وتقع في شر حبائلها فهاهي تكشر عن أنيابها وتظهر الوجه المفزع الخبيث
وتقفز فوق كل الأعراف والمواثيق باعتقالها سفير حركة طالبان وهي بهذاتوجه الضربة القاضية للديموقراطية التى تكيل بمكيالين والله المستعان على مايصفون