
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى من مطر
دفاي
بقيت أوقف على الشباك أنتظرك..
حنيني يصارع أشواقي
وشباكي شتا وثلوج
وشمعتي بدت تذبل
و لا غيرك دفا ليه.. و لا غيرك..
رحت اكتب على شانك قصيدة أمس
و لا كفى ورق بكرا
سوى لاسمك..
بديت بحرفك الأول
وانتهى حبر صبري!
سألت الباب متى تدخل؟
و أنا بصدري أقول
"الحين"..
انتفضت أخشابه وانتثرت على دربك
و عوت ريح الشر في وجهي
وبعدها قالت: سؤال الموت أهون لك!
وبعدها قالت: سؤال الموت أهون لك!
بقلم مبارك الحمود
رائعة أخرى من روائعك
فيها فن توظيف الكلمة لإستخراج الصورة الشعرية
وخاصة النهايات لها عدة معاني
وقد اخترت واحدة من هذه المعاني وهي تناسب أفكاري
طرح جميل أخ مبارك يحسب لك
دمت بخير
تحياتي
,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,