حاصد الروافض جايب موضوع يفضح الروافض
اخواني الأعزاء في هذا المنتدى الأسلامي , اخوتي واحبتي في الله لقد هالي ما رايت من كتابات بعض الروافض في هذا المنتدى الأسلامي الذي سيتطهر منهم انشاء الله عن قريب كما ستتطهر ارض المسلمين منهم قريبآ أن شاء الله وانا ان شاء الله واعوذ بالله من كلمه انا , من جاء ليسخر هذه التكنلوجيا الحديثه في حربه معهم , اخوتي الأفاضل اليوم سوف اقوم بوضع موضوعن عن عقيدتهم وهم الروافض في اهل السنه وكيف ان السني يعتبر عندهم كافر :غضب: لعنهم الله هم الكفره والله , وسوف اقوم من اليوم وصاعدن بنشر مايقع بين يدي من كتبهم وتحريفهم , لعنهم الله , وليعلمو بان في هذا المنتدى يوجد من المسلمين الأخيار من سيدافع عن دينه ولو بالكلمه ومنهم اخوكم في الله ( حـــاصد الروافض ) واليكم اخوتي سياق الموضوع : وهو بعنوان عقيدة الرافضة في أهل السنة؟ تقوم عقيدة الرافضة في استباحة أموال ودماء أهل السنة. روى الصدوق في (العلل) مسنداً إلى داود بن فرقد قال : (( قلت لأبي عبدالله : ما تقول في الناصب؟ قال حلال الدم لكن أتقي عليك، فإن قدرت ان تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في بحر لكي لا يشهد به عليك فافعل. قلت : فما ترى في ماله؟ قال : خذه ما قدرت))(1).
بل ترى الشيعة الرافضة ان كفر أهل السنة أغلظ من كفر اليهود والنصارى، لأن أولئك عندهم كفار أصليون وهؤلاء كفار مرتدون وكفر الردة أغلظ بالإجماع ولهذا يعاونون الكفار على المسلمين كما يشهد التاريخ بذلك(2).
جاء في كتاب (وسائل الشيعة) عن الفضيل بن يسار قال : (( سألت أبا جعفر عن المرأة العارفة (أي الرافضية) : هل أزوجها الناصب؟ قال لا، لأن الناصب كافر)) (3).
والنواصب عند أهل السنة هم الذين يكرهون علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ولكن الرافضة تسمي أهل السنة نواصب، لأنهم يقدمون إمامة أبي بكر وعمر وعثمان على علي، مع أن تفضيل أبي بكر وعمر وعثمان على علي كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، والدليل عليه قول ابن عمر : (( كنا نخير بين الناس في زمن الرسول الله صلى الله عليه وسلم فنخير أبا بكر ثم عمر ثم عثمان )). روته البخاري، وزاد الطبراني في الكبير : ((فيعلم بذلك النبي صلى الله عليه وسلم و لاينكره)). ولابن عساكر : (( كنا نفضل أبا بكر وعمر وعثمان وعلي )).
وروى أحمد وغيره عن علي بن أبي طالب أنه قال : ((خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، ولو شئت لسميت الثالث)) قال الذهبي : هذا متواتر
هذا وللحديث بقيه وشكرآ لكم اخوتي ,
قال تعالى (ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه ) (الحج: 30) .