أكبر عمة حسبى الله ونعم الوكيل

[الليزر الطيب]

اتهم شيخ الازهر محمد سيد طنطاوي صحيفة "معاريف" الاسرائيلية "بالكذب" بشأن مصافحته الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز في مؤتمر حوار الاديان في الامم المتحدة بنيويورك مؤخرا.
جاء ذلك في تصريحات نقلتها عنه صحيفة المصري اليوم المصرية.
واضاف شيخ الازهر "افرض انني سلمت عليه، هل هدمت فلسطين؟ لماذا؟ انه من دولة نحن نعترف بها".
اضغط هنا لقراءة تصريحات شيخ الازهر
وكانت وسائل الإعلام قد نشرت صورة لطنطاوي وهو يصافح بيريز خلال مؤتمر حوار الاديان مما اثار غضب صحافة المعارضة في مصر ودفع باحد النواب بالمطالبة باقالة طنطاوي.
هل ترى هذه الضجة مبررة؟ الا تستدعي المشاركة في مؤتمر للحوار بين الاديان ان يتصافح ويتحاور المشاركون فيه، ام ان للامر دلالة أعمق عندما يكون احد الاطراف شخصية سياسية؟
هل تعكس الانتقادات ازدواجية في الموقف العربي الشعبي، فبينما تعترف بعض الدول العربية باسرائيل ويستقبل زعماء عرب قادتها، ينبري الكثيرون لانتقاد شيخ الأزهر لمصافحة بيريز؟
ام انك تتفهم هذه الانتقادات لأن شيخ الأزهر يتمتع بمكانة خاصة في العالمين العربي والإسلامي؟
وهذه صورة اخرى مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل

التعليق على الصورة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير من أن يمس امرأة لا تحل له "
والتعليق على صورة شيمون بيريز
1 انه كذب لما قال انه لا يعرفه
2.انه قال اننا نعترف باسرائيل
3.انه سلم عليه فى وقت الحصار والتجويع على الشعب الفلسطينى
جزى م الموضوع منقول من موقع البى بى سى
http://newsforums.bbc.co.uk/ws/ar/th...a?forumID=7756

[حمصي]

انا لله و انا اليه راجعون

[moneeeb]

السلام عليكم..

صراحة لا ارى ما المشكلة؟؟؟؟

هناك امثلة كثيرة يرويها لنا التاريخ فى سماحة القادة و العلماء مع الاعداء
و من اشهرها قصة صلاح الدين عند حصارة للاعداء الصليبين لفتح فلسطين, كان يرسل اطبائه لمعالجة ملك الاعداء

مثل هذة الاشياء يستحيل للعامة استوعابها بسبب قلة علمهم و ضعف نظرتهم

تذكر قصة سيف الله المسلول خالد بن الوليد عند التراجع, استقبلوه المسلمين استقبال ردئ, لكن الرسول لم يعاتبه لانها سياسة لا يفهمها العامة

و قل لى, ماذا فعل العرب جراء القضية؟؟؟؟
ولا شئ ,و ساكتين
و لا السكوت من ذهب

و للعلم لا يوجد عالم او شيخ لا يخطئ , كل عالم او شيخ له مواقف تشدد و توسط و تسامح


و الحديث اللى ذكرته لنا, حديث ضعيف صححه الالبانى على ما اعرف,

يعنى هذا الحديث حوله نقاشات كثيره لانه يتعارض مع بعض الاحاديث الاخرى

و لعلمك يجب ان تتعلم الاستدلال قبل ان ترمى باحاديث الرسول على من تشاء

عدم المصافحة هى لتجنب الفتنة,,, فاى فتنة سوف نجدها بين رئيسة دولة و شيخ كبير

طبعاً فى نظرى كان الافضل ان يمتنع عن مصافحتها لكن ربما هناك استدلالت اجهلها

فى امان الله

[alamid]

هي ليست أول "خطيئة" يقع فيها "رجال دين" محسوبون على المؤسسة الدينية الرسمية في العالم العربي ،وما أكثر اخطاء وزلَّات تِلك "المؤسسات" ،لكن هذه الخطيئة خطيئة شنيعة ،أنْ يُصافِح الشيخ طنطاوي رئيس كيان مُغتصِب قتل ويقتل أهلنا في فلسطين ولبنان ويُدمر دورهُم ،ويستحل حُرمتهم .
نحنُ نستنكر على "السياسيين" العرب مُصافحتهم أو إستقبالهم لمن يُمثل العدو الصهيوني ،فيأتي شيخ الأزهر -وهو أكبر مؤسسة إسلامية- ويُصافح "رئيس" العدو ،وبِإبتسامة ؟!

إنَّ ما يُسلِّي الخاطر ،ويهون الأمر على النفس أنَّ الأغلبية تعلَّم أنَّ هؤلاء لا يُمثِّلون إلا أنفسهم فلا هُم يُمثلون الدين ،ولا الشعوب .

عزيزي مُنيب لا أعلم ما دخل "السماحة" في هذا الأمر ؟!،هل استعدنا أرضنا وطلب اليهود العفو من الجيش العربي ،ورفض ؟!!.
حسنًا نحنُ "العامة" غير قادرين على إستيعاب "المصلحة" الكبيرة التي أدَّت إليها مُصافحة رئيس الكيان الصهيوني ؟،هل توضِّح لنا هذه "المصلحة" ومدى "الفائدة" العائدة علينا ؟،فمن يدري رُبما تكون هُنالك مصلحة "خافية" كما تقول ،ما إن تتوضح لنا حتَّى نهُبَّ زرافاتٍ ووُحدانًا لِنُصافح شمعون بيريز وأولمرت و"عوفاديا يوسيف" ،وحتى تسيبي ليفني !!.

شُكرًا .

[Nissan]

أنا اقول هذا مش حوار الاديان بل (( حوار الطليان)) ................. مع كل أحترامي لمشاعر اخوتي واخواتي ولكن هذه هي الحقيقة والله المستعان ... (( يكذبون علينا لو يكذبون ع انفسهم .......! ))

************************************
الطليان = الخرفان

[الليزر الطيب]

الى الاخ moneeb لا اعلم كيف ضعفت الحديث ما علينا بدك من الصحيح البخارى ومسلم
للعلم صحيح البخارى اصح كلام بعد القران
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة، ما كان يبايعهن إلا بالكلام.

رواه البخاري في الطلاق، و رواه مسلم في الإمارة.


حديث اخر

حديث رقم -530-
لاسيما و قد خالفت ما هو أصح منها كذا الحديث و الآتي بعده و كحديث عائشة في مبايعته صلى الله عليه وسلم للنساء
قالت :

" و لا و الله ما مست يده صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط في المبايعة

((((ما بايعهن إلا بقوله : قد بايعتك على ذلك " ))))

. أخرجه البخاري .


أما قول بعض الناس بأن الفقهاء الأربعة اختلفوا في المصافحة فهم مخطئون.. فهم يقولون على زعمهم أن بعض الأئمة قالوا أن المصافحة إذا كانت بشهوة فإنه يبطل الوضوء وإن لم يكن بشهوة فلا شيء فيه....

وهذا كلام خاطيء .. إذا ما هو الحق؟؟

الحق أن هذا الكلام و رد في باب هل ينتقض وضوء الرجل إذا مس زوجته من غير جماع؟ وعليه قام الاختلاق وهو مبسوط في كتب الفقه والحمد لله

واما نقطة الاعداء اليهود فتكلم عليها الاخ الفاضل alamid

[moneeeb]

عزيزي مُنيب لا أعلم ما دخل "السماحة" في هذا الأمر ؟!،هل استعدنا أرضنا وطلب اليهود العفو من الجيش العربي ،ورفض ؟!!.
حسنًا نحنُ "العامة" غير قادرين على إستيعاب "المصلحة" الكبيرة التي أدَّت إليها مُصافحة رئيس الكيان الصهيوني ؟،هل توضِّح لنا هذه "المصلحة" ومدى "الفائدة" العائدة علينا ؟،فمن يدري رُبما تكون هُنالك مصلحة "خافية" كما تقول ،ما إن تتوضح لنا حتَّى نهُبَّ زرافاتٍ ووُحدانًا لِنُصافح شمعون بيريز وأولمرت و"عوفاديا يوسيف" ،وحتى تسيبي ليفني !!.

شُكرًا .

السلام عليكم..

أهلاً اخى العميد..

فى الحقيقة لا اجد عندى شرح مبرر او حجة مقنعة

لكنى مازلت لا ارى ما هى المشكلة فى مصافحة رئيس اسرائيل

يعنى لم ارى اى حلول او تدخلات او اى شئ يشفع لنا فى هذة القضية التى يعانى منها الشعب الفلسطينى لمدة قرن,
لكن استعجب اننا نوافق الصمت و السكوت و التهميش كحل بديل للقضية

الزاوية التى انظر لها فى هذة القضية اختلفت كثير عن اتجاه الشارع العربى, لانى ارى طغاة يتحكمون فى الشعب الضعيف الفلسطينى لمصالح مجهولة و جشعة

فعندما ارى هذة المصافحة, لعلها ترحم الشعب الفلسطينى ولو ليوم واحد من العدوان الصهيونى
او ربما تسمح لهم بالدواء و الطعام ,من يدرى, لان السكوت و التهميش لا يروجان اى نوع من التمنى. و تقبيل الايدى و الترجى افضل بكثير من السكوت .
خير مثال ان الترجى و التقبيل استطاع بعد سنين ان يعوض الفلسطينميين جزء من ارضهم...اما السكوت ماذا قدم

ماذا استطاعت السعودية ان تقدم ايذاء القضية التى اتخذت السكوت كحل

هذة نظرتى ربما خاطئة لكنها افضل كحل بدل السكوت الذى لا يقدم و لكن يؤخر و يشجع العدوان


اخى صاحب الموضوع,

انا اتفق معك ان المصافحة لا تجوز, لكنى احاول احسان الظن بالشيخ ربما عنده مبرر
الله اعلم

فى امان الله