حذاءٌ منتظر
و ظللنا نمسح من على أكتافنا
غبار الأحذية
حتى رميت..
حذاءك تاج على رؤوس
تهزها البلاهة
يا منتصر و لننتظر
يا منتظر
لعل السماء علينا تمطرُ
مليار حذاء
بلون حذاءك
و حينها قد نرى الطريق
تماما كما قد رأيت
و نصرخ:
"هلا أتيت؟"!.
15/12/2008
حذاءٌ منتظر
و ظللنا نمسح من على أكتافنا
غبار الأحذية
حتى رميت..
حذاءك تاج على رؤوس
تهزها البلاهة
يا منتصر و لننتظر
يا منتظر
لعل السماء علينا تمطرُ
مليار حذاء
بلون حذاءك
و حينها قد نرى الطريق
تماما كما قد رأيت
و نصرخ:
"هلا أتيت؟"!.
15/12/2008
((تعديل بسيط))
حذاءٌ منتظر
و ظللنا نمسح من على أكتافنا
غبار الأحذية
حتى رميت..
حذاءك تاج على رؤوس
تهزها البلاهة
يا منتصر و لننتظر
يا منتظر
لعل السماء علينا تمطرُ
مليار حذاء
بلون حذاءك
و حينها قد نرى الطريق
تماما كما قد رأيت
و نصرخ فيك إليك:
"هلا أتيت؟"!.
15/12/2008
مقطوعة بسيطة والكلمات لاذعة المعاني ببعدها التصويري هذا إذا كنتُ مصيبا في تحليلي
( هل لها علاقة بحادثة حذاء الصحفي على بوش )
أعجبني جدا التشبيه
هناك صمود .. لكن ثمنه أرواح كانت ومازالت لها الحق مثلنا في العيش .. لكن حكمته عز وجل
وإذا كنا سننتظر كما ذكرت وبدون حراك .. فليس لنا سوى الدعاء إلى القدير القهار
المنتصر على كل شيء سبحانه وتعالى ..
هي ليست قصيدة .. لكنها تحمل ماتحمل من معاني أعجبني نسجها .. سأدعها هنا حاليا
لك تحياتي أخي مبارك
دمت بخير
,,,,,,,,,,,,,,,,,,
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الكلمة ; 15-12-2008 الساعة 03:58 PM سبب آخر: تعديل
أخي سيف افعل بها ما تشاء..
إن شئت سمها شعر حر, و إن شئت نثر, و هي عن الصحفي منتظر الذي رمى بوش بحذاءه, نسأل الله أن يفك أسره.