• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 4 من 4

    الموضوع: لكنها الحياة !

    1. #1
      الصورة الرمزية رفعت خالد
      رفعت خالد غير متصل عضو قدير ومراقب سابق
      قصصي متميز
      متهم يرجو العفو من الملك
      التسجيل
      22-12-2004
      الدولة
      المغرب
      المشاركات
      966
      المواضيع
      135
      شكر / اعجاب مشاركة

      Talking لكنها الحياة !

      لكنها الحياة !

      أفظع الأشياء هي تلك التي تفاجئك و أنت غير مستعد لتضيفها لقائمة مشاكلك !

      " أين كان هذا الثقب في السروال ؟؟.. تبا ! ماذا سأرتدي الآن ؟

      " تدخل سايبر نت فتلفحك نسمة لطيفة من المكيف فتبتسم و أنت تحيي الجالس إلى المكتب..
      - احم.. صباح الخير ، كرت ساعة من فضلك. آآآ.. و كاسك جيد لو سمحت.
      - صباح الخير.. كيف الحال ؟.. ممتاز ، جيد.. الحمد لله. أحم ، عذرا ، و لكن الخط منقطع.
      - ! ! !

      " عندما تفتح الثلاجة و أنت تلهث من الحر ، فترى بجوفها كل شيء إلا قنينة ماء بارد كنت تحلم بمنظرها و أنت ترمي خطوات منهكة بالشارع !

      " لما تجهز نفسك و تعد المكتب و ترش بالغرفة عطرا زكيا ، و توصد الباب و تأتي بقنينة ماء و تمكث بالمرحاض ما شاء الله حتى لا تفر من المكتب تحت أي داع. لما تفعل كل هذا ، و قبيل لحظات من البدء في مراجعتك الأسطورية ينقطع الكهرباء بكل بساطة !

      " حينما تستلقي أخيرا على سريرك و تزفر زفرة طويلة من التعب و الإعياء و تمني نفسك بنومة (و لا في الأحلام!) ثم يدق الباب بعنف !

      "عندما يخبرك أخوك الصغير بحماس عن ظرف أنيق وجده أسفل الباب و أنه قادم من مدينة ما ، فتهرش رأسك بوقار لتحرز من يهتم بوجودك في تلك المدينة إلى هذا الحد ، ثم سرعان ما تتذكر بسرعة - لشدة ذكائك - أنك أرسلت طلبا إلى كلية الطب بهذه المدينة الشهر الماضي. فتهلل و تقبل وجنة أخيك التي تصفعها عادة و تجري و أنت تهلل و تكبر و تزغرد و تغرد. تحمل الظرف ، تقبله ، تفتح الظرف ، تخرج الورقة ، تعود لتقبل الظرف ، تفتح الورقة المطوية ، تعود لتقبل الظرف... أحم ، لحظة.. إنها الوثائق التي بعثتُها ! و لكن... لا بد أن هناك خطأ ما !.. تبا ! لقد رفضوا طلبي و أعادوا لي الظرف !

      طبعا ، لا تكف الحياة عن تقديم المفاجآت السارة لنا. لكنها الحياة ، و من أمنها فهو إما جاهل أو غبي.

      و حقا ، من الممتع أن ينتحر الإنسان من حين لآخر فذلك يُذهب التعب و الضنك !

      أضحك الله سني و سنكم و وقانا من الضنك و النكد.


      رفعت خالد.

    2. #2
      التسجيل
      02-03-2004
      الدولة
      المكان: سري
      المشاركات
      1,667
      المواضيع
      56
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: لكنها الحياة !

      يقولون بأن من الأشياء التي تجعل الحياة جميلة هي أنه دائماً يوجد مالم تتوقعه أو مالم تفكر به.

      على أية حال ، ذكرتَ أمثلة كثيرة عن مواقف يحصل فيها ذلك ، ويخيب أملك بعد حماس شديد. تعلمت منذ صغري الاستعداد وتوقع جميع الاحتمالات ، وتعلمت ألا أتحمس لأي شيء ؛ وهكذا تقل احتمالات خيبة الأمل.

    3. #3
      التسجيل
      21-12-2008
      الدولة
      الأرض كلها بلادي.. لكن المغرب أرض الأجداد..
      المشاركات
      489
      المواضيع
      23
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: لكنها الحياة !

      أهلا أهلا..أخي خالد..
      موضوع متهكم..

      لكن ليس لدرجة أن يُعاد لك ظرف وثائقك..
      لأنه لا يعود أصلا..
      و ليس لدرجة أن تجد ثقبًا بسروالك..لأنك ستذكرأنك نسيته على السطوح..و ذهب به الريح..

      و الأسوأ أنه الوحيد في خزانتك..
      و في هذه الحالة ستذهب لشراء غيره و قد لبست "الشورت"..
      المثقوب طبعًا...
      لتتذكر و أنت أمام الدكان أنك نسيت محفظة النقود..

    4. #4
      التسجيل
      09-08-2004
      المشاركات
      13,035
      المواضيع
      6707
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: لكنها الحياة !

      قرأت موضوعك وابتسمت ..
      لا اخرج من البيت كثيرا الا للضرورة مع هذا يأتيني مالا اتوقعه وانا في البيت سبحان الله


      طبعا ، لا تكف الحياة عن تقديم المفاجآت السارة لنا. لكنها الحياة ، و من أمنها فهو إما جاهل أو غبي.
      نعم صدقت

      بارك الله فيك اخي الفاضل رفعت خالد

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •