الرئيس أوباما يعلن عن خطة استراتيجية جديدة لأفغانستان وباكستان

[فريق التواصل]

أعلن الرئيس أوباما اليوم – لهؤلاء الذين لم يتابعوا الخبر- عن إستراتيجية جديدة شاملة لأفغانستان وباكستان. من ضمن النقاط العديدة المهمة سوف أدرج أهم ثلاثة منها:

• هدف الولايات المتحدة هو تفكيك ودحر القاعدة في الباكستان وأفغانستان ومنعها من العودة إلى استخدام تلك الدولتين كملاذ آمن.
• الأهداف العسكرية تشمل بناء قوات الأمن الأفغانية من أجل تحويل المسؤوليات الأمنية للأفغان بمرور الوقت.
• الأهداف التنموية تشمل ضخ الموارد التي من شأنها أن توفر لشعبي أفغانستان وباكستان فرصا أفضل في ظل تنمية اقتصادية.

لقد تم تصميم هذه الإستراتيجية الشاملة لمساعدة الشعب الأفغاني والباكستاني من خلال التغلب على القاعدة التي هي عدونا المشترك ، ولمساعدة الدولتين على توفير مستقبل أفضل لمواطنيها. فهذا الإعلان هو رسالة واضحة من الولايات المتحدة بأنها سوف تهزم القاعدة ومناصريها.

المراقب:
أولاً: الموضوع مخالف. المواضيع الإخبارية مكانها في منتدى الأخبار. تم إغلاق الموضوع.

ثانياً: اعتبري هذه نصيحة من شخص من عامة الناس: إن أحببتم الخداع بأمر واضح جلي كهذا فعليكم بشعبكم ، فهذا أسهل بكثير.

[alamid]

نيابةً عن العالم الإسلامي ،نوجِّه الشُّكر للرئيس أوباما على إهتمامه البالغ بالشعوب الإسلامية ،وخاصةً شعبي باكستان وأفغانستان ،وهُما بأمسِّ الحاجة إلى المُساعدة الأمريكية لِمواجهة "إرهاب" أبنائهم من الجماعات "المُتطرفة" كالقاعدة وطالبان .
هل هذا ما تبحث عنه يا فريق التواصل ؟،عفوًا يا "فريقة" التواصل !.

أعتقِد أنَّكم وقحون أكثر من اللازم ،بعدَ أن سلبتُم الأمن والأمان الذي كانت تعيش فيه أفغانستان في عهد "طالبان" بحرب همجية جنونية لم يسلم منها الأطفال والنساء ،ولم تسلم منها حتى الجمادات ! ،فالجبال الراسية جعلتموها هباءً منثورًا بواسطة أسلحتكم القذرة الفتاكة .

تتحدثون عن المُستقبل ؟،أيُّ مُستقبلٍ تنتظره شعوب الدول التي تحتلونها ؟ ،إنه مُستقبل مُظلم مليء بالخوف والظُلم والتفرقة .

أتمنَّى أن ينتفِض الشعبانِ الأفغاني والباكستاني ،والشعوب الإسلامية عمومًا على مُخططاتكم القذِرة ،فأوباما ليسَ أفضل حالًا من بوش ،والحرب الذي بدأها بوش بدعوى أنَّها حرب دينية صليبية ،ستبقى كذلِك ،حتى تنسحب القوات "الصليبية" من أفغانستان .

[moneeeb]

أ. فهذا الإعلان هو رسالة واضحة من الولايات المتحدة بأنها سوف تهزم القاعدة ومناصريها.

السلام عليكم...

اولاً القاعدة لم تعد فرقة و لكن ايدلوجية حول العالم. و لعل اكبر مموليها يقيمون فى اوروبا و الدول العربية المواليه للغرب.

و محاربة مثل هذة الاشياء لا تكون بالسلاح و لكن ببناء الجامعات, مدارس و توفير وظائف عمل يلتهى بها الناس

لكن بسبب غباء امريكا و خاصة اوباما و اتباعه و كل الدول المواليه و المناصرة للامريكان, لا يفهمون غير لغة البربر و الغجر و حرق الاجساد

لو قام اوباما ببناء مدارس و جامعات و عدة مصانع هناك سوف تجد اغلب المسلحين يرمون سلاحهم و يهرولون من اجل العيش, و هذا كل ما يتمناه اى انسان

نعم سوف تكون هناك فئة مازال تقاوم, لكن خطرها سوف ينتهى مثل شعلة البارود, سريعاً

لكن لان امريكا و اعوانها مدمنيين على رائحة حرق الاجساد, لا يريدون غير الدمار و النار
و البقاء فى المنطقة لسبب مجهول, او ربما هو النفط, الله اعلم

و انا هنا لا ادافع عن طالبان او القاعدة فهم فى نظرى لا يمثلون الاسلام و لا اعتبرهم اهل للقيادة الاسلامية, فهم ايضاً غجر و كل من يناصرهم غجرى فى نظرى و احمق خاصة اذا كان من دولة فيها علم, لكن الذى ساهم فى غجريتهم هو عدم وجود اى عمل او علم هناك بسبب الحروب ابتدائاً من دخول الروس حتى يومنا هذا, لم يتنفس الشعب غير رائحة الدم و الدمار.
فشئ متوقع ان يكونو غجر و لا يفهمون غير لغة النار
لكن حتى القرد اذا تم تأهيله سوف يتعلم بعض الحركات البهلوانية, و الجيل الجديد يكون هو الهدف
فيأتى اوباما يريد ان يوسع الحرب الى باكستان, قمة الحماقة فهذة الخطوة سوف تجر ورائها كل القاعدين فى باكستان

كفاية انه سوف يتسبب فى انهيار الاقتصاد العالمى باستراتجيته الاقتصادية الغبية

و هذا موضوع اخر


الله يحرك العرب لمساعدة اخوانهم الافغان, فهم اهلاً لها, يستطيعون بناء الجامعات و المدارس و المصانع, لكن امريكا سيدتهم و حاكمتهم لم تسمح لهم


فى امان الله