السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هل تؤيد إيقاف ابتعاث حملة الثانوية للدراسة في الخارج والسماح به فقط في حدود ضيقة ؟
نعم
لا
موقع المسلم
نعم
لا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هل تؤيد إيقاف ابتعاث حملة الثانوية للدراسة في الخارج والسماح به فقط في حدود ضيقة ؟
نعم
لا
موقع المسلم
السلام عليكم...
السؤال غير واضح
هل تقصدين, دراسة الجامعة بعد الثانوية, ام ابتعاث لدراسة الثانوية؟؟
ابتعاث طلبة لدراسة الثانوية هباله, ما تفرق اذا درسو فى عرعر او فى ميونخ
اما الجامعة فهى مفيد جداً, لان القهاوى اللى عندنا ( الجامعات) ما عندها اى حقوق فكرية او استقلالية فى التدريس, غير الشريعة و العربى
الباقى كله (كوبى بيست) نسخ و لصق من امريكا و بريطانيا ,
الافضل اغلاق كل الجامعات و ابتعاث الشعب المؤهل كله للخارج, على الاقل هناك احتكاك مع الثقافات الاخرى , الواحد يتعلم منها
طبعاً فى ناس ما يستاهلو يتعلمو ولا حرف واحد...
و كان هذا واضح اول ما تم فتح الابتعاث من السعودية... كان كل من هب و دب, يبتعث...
هناك اساطير حدثت بسبب الهمج و روايات من الطراز الاغريقى...الحمد لله الحكومة عدلت من سياستها, و صارت تبعث فقط المؤهلين
فى امان الله
جوابي لا .. ومعروف ان جامعاتنا فاشله .. ومراتبها الاخيره بالنسبه لباقي الدول
ما عندي مانع للبعثه لحامل الثنويه لتكملة الدراسه الجامعيه.. لاكن كما قال منيب موب كل من هب ودب
ويكون شخص رايح هناك عشان الدراسه موب خرابيط ثانيه
نوت : صراحه سؤال مدري شلون جاي .!
هل تؤيد إيقاف ابتعاث حملة الثانوية للدراسة في الخارج والسماح به فقط في حدود ضيقة ؟
طيب انا لما احط اختيار ( نعم ) يمكن اكون اقصدك ايقافها بتاتا
وهل لما اقول (لا) موب معناه اني اخليها سايبه
يعني لو كان السؤال كذا يكون افضل
هل تؤيد إيقاف ابتعاث حملة الثانوية للدراسة في الخارج ؟
1- نعم
2- لا
3- لايهم
اشوف كذا افضل
التعديل الأخير تم بواسطة أنــفــاسـ ; 15-07-2009 الساعة 03:10 AM
في ظل عدم وجود جامعات ذات كفاءة عالية ،وعدم قدرة على إستيعاب الطلاب ،لا يُمكن القبول بإيقاف البعثات للخارج ! .
نعم
او على الأقل: أتمنى ان تصبح الشروط قاسية لاختيار المؤهل للدراسة في الخارج
و ان لا تتركز الشروط على الجانب الاكاديمي فقط
بل ينظر الى شخصية الانسان ككل
و هل هو من النوع الذي اذا ذهب تأثر بالجانب السلبي من الحضارة الغربية ام لا
اما على الوضع الحالي فالايقاف افضل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه:"ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم"