أنقذوا الإسلام في الصين “
شينجيانغ” تركستان الشرقية:
السلام عليكم
:
يبدو أن الأقليات الإسلامية المنتشرة في أنحاء العالم قد أصبحت كالأيتام على موائد اللئام، هذا ما تبيناه فيقصة كوسوفا، وما نتبينه اليوم من قصة المسلمين في الصين وإذا كانت أوربا قد حملت عداوة تاريخية للدولة العثمانية لأنها هزمتها، وأخضعت الكثير من الأراضي والممالك الأوربية؛ فإننا لا ندري سببًا لما يحدث للمسلمين في الصين
.
تركستان الشرقية
:
مقاطعةفي الصين تتمتع بنظام إداري خاص.
تقع في أقصى شمال شرق البلاد.
اسمها الأصلي هو دولة تركستان الشرقية حيث أنها ذات أغلبيةإسلامية . والاسم ينقسم إلى كلمتين "ترك" و "ستان" ومعناها أرض الترك
نالت استقلالها عام 1944 ولكن بعد ثورة 1949 في الصين واعلان قيام الشيوعية قام الصين بضمها الى الصين واعتبارها مقاطعة صينية حيث انها غنية بالنفط والغاز الطبيعي وخامات اليورانيوم .
-أنشأت الحكومة الصينية أحد أكبر معتقلاتها للأعمال الشاقة في شينجيانغ وهو معتقل
لاوغاي. -منذ العام 1961 والصين قد أجرت 46 تجربة نووية في شينجيانغ
-تمارس فيها حملة قمع تحت شعار "تحديد النسل"
-أردوغان في اجتماع مع دول مجلس التعاون الخليجي في اسطنبول: "سنضع الأحداث الدائرة في إقليم شينجيانغ على جدول أعمال مجلس الأمن".
هذا مقتطف من موضوعنا موجود على كتيب أضع رابطه بين أيديكم
:
http://www.almeshkat.net/books/archive/books/egoor.rar
كي تكون الأمة على وعي بقضاياها فأهمية هذه القضية لا تقل عن أهمية قضية العراق أو أفغانستان أو الصومال
.