دعا أستاذ السموم البيئية في جامعة ليدز البريطانية الولايات المتحدة إلى الكشف عن طبيعة الأسلحة الكيمياوية التي استخدمتها في هجومها على مدينة الفلوجة العراقية عام 2004، وذلك بسبب القلق الذي يستولي على أهالي المدينة والأطباء إزاء تشوهات المواليد.

وقال في مقاله بصحيفة ذي إندبندنت إن قلق الأطباء الشديد دفعهم إلى الطلب من الأمهات في المدينة عدم الإنجاب، وأشار إلى أن ذلك يعني أن المشكلة خطيرة جدا.

ورغم أن الكاتب لم يحسم ما إذا كانت هناك صلة حقيقية بين الفوسفور الأبيض الذي استخدمته الولايات المتحدة في قتالها بالفلوجة وبين زيادة أعداد التشوهات أم لا، فإنه ترك الأمر لما ينجم من نتائج عن إجراء مقارنة للحالات بعد وقبل الهجمات.

ومن الوسائل التي طرحها لتكون المقارنة فاعلة القيام بتسجيل كامل لجميع المواليد خلال فترة طويلة، فضلا عن قيام منظمة الصحة العالمية بتحليل بيانات تشوهات المواليد ومقارنتها بغيرها في أماكن أخرى من العراق.

وأشار إلى أن القوات الأميركية استخدمت الفوسفور الأبيض دون شك في نوفمبر/ تشرين الثاني 2004، وقالت إن ثمة مزاعم راجت بأنها استخدمت أيضا ذخائر من اليورانيوم المنضب، لذا "يتعين عليها الكشف عما استخدمته من أسلحة".


http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=38653


حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه الجريمة ضد الاجيال القادمة
وليس الان فقط
يعني يريدون قطع نسلكم
يامسلمين ياعرب
يااهل السنة والجماعة
ياموحدين

وبعد ذلك يتكلمون بكل وقاحه ويقولون
المسلمين ارهابييييين

اين العالم من جرائم امريكا واسرائيل

لكم الله يااخواننا في الفلوجة
لكم الله


اللهم عليك بأعداء الدين
اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم
أحدا

اللهم انصر الإسلام والمسلمين ودمر اعداء الدين من اليهود والصليبيين وكل كافر وحاقد يارب العالمين
اللهم نصرك الذي وعدت يامن بيده القوة والتمكين
اللهم ارنا في امريكا ومن عاونها عجائب قدرتك واجعلهم عبرة للمعتبرين
اللهم ارحم موتى المسلمين وارزقهم مراتب الشهداء
اللم احفظ اخواننا في الفلوجة والعراق
اللهم انك قلت وقولك الحق ادعوني استجب لكم اللهم منا الدعاء ومنك الإجابة