للاحداث الاخيره التي طفت على الساحه العرقيه وبالخصوص قضيه معتمد ووكيل السيستاني
مناف الناجي وممارسته للرذيله مع مجموعه من النساء المتزوجات ..
ومن خلال الحوزه النسائيه التي يديرها والمدعومه بالمباشر من قبل السيستاني ....
يصل الى نتائج قد تبدو للوهله الاولى انها وخيمه ...
كيف يمكن لمرجعيه السيستاني وبعد هذه السنين الطويله تنكشف وتسقط بالضربه القاضيه
وكا يقال في رياضه الفن النبيل ؟؟!!
وان كان هذا الامر من جهة ثانيه .
مفرح ومفرح جدا ...
حتى ينكشف المخادع والمزيف الذي تستر على افعال ....الزناه ........والبغاه
من امثال وكيله مناف الناجي ...
ان الله سبحانه وتعالى يمهل الظالم والطاغي يمهله مهله ,كي لا تبقي له حجه على الله ...
وعند ما يصل الظلم الى حاله او مرحله نهائيه ومتطوره ويصبح من الضروري ان ينكشف الكاذب والمخادع
والمنافق... يكشف وياخذ من قبل عزيز مقتدر ...
واقسم بالله صادقا ان السيستاني ...ان لم يمارس البغاء.... والزنا ......والرذيله ...
فبكل تاكيد ... يحب ويرضى ويبارك ... فعل وكلائه ومعتمديه ..
والا بماذا نفسر ارساله للشيخ احمد الانصاري حتى يعطي الديه للعشائر التي اغتصب نسائها
مناف الناجي وكيله في العماره ...؟؟!!
ان هذه الاحداث المتسارعه تريد ان تخبرنا بشيئ مهم جدا ...ان ايام الطغاة من الكذابين الذين
خدعوا المسلمين ولسنين متطاوله....قد اقتربت للزوال والى غير رجعه ..
والسيستاني ....اول الطغاة زوالا ...
