بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله اما بعد اليكم قصة تتكلم عن الرزاق ولكن هذا الفتاة تعذبت وهي تبحث عن الرزاق .... واسم قصة غزلان وملك الفيران( 1- الجزء الأول من القصة كان يا مكان في قديم الزمان كانت هناك فتاة تسما غزلان وهي فتاة مسكينة تبحث عن رازقها وذات يوم خرجت في الليل ومعها سلتها لكي تبحث عن رازقها وكان في سلتها بعض الأطعمة التي تريد بيعها لي الناس وهي تمشي سمعت صوت أحد من الجران ويندها ويقول لها غزلان غزلان وأخذت تدور وتدور وتقول أين الناس تعالوا اشتروا مني عندي الحلا والكيك والكعك وكان مخلوط باللوز والجواز وتقول ايضا عندي كيك بي نكهة الموز وعندها قرص عقلي وهي معمول بي الزعفران والهيل والسمسم والزيت وأخذت تقول تعالوا يا ناس أشتروا مني هذا الأشياء والأكلات الجميلة لأنه الفتاة تريد ان تبيع لأنه العيد قرب لكن لي حسن الحظ كانت بردنه جدا جدا لأنه الجو كان بارد وقارص وأحد من الجران قال لها يا غزلان اليوم برد كيف تبعين وأنتي في هذا الحال أذهبي الا بيتك فاليوم برد ولا يصلح أن تعملي اليوم تعالي في الغد وأخذت تقول أي والله البرد البرد أهو الذي حرمني من رازقي لولا الظروف التي اتت فيني هذا اليوم لما جئت وبعت الأشياء التي عندي لكن انا وفيت بالوعد لي اخوي وأختي لكي أبيع الكيك علشان هم محتجون ملابس وأحصل علي النقود وأقول لهم عيدكم مبارك وسعيد وبعد دقائق وصل شخص وقال لها برد برد يا غزلان واخذت غزلان تمسك يدها وتقول برد ماذا علي أن أفعل لأنه حان وقت المغرب لي الصلاة وقالت مالي حال واحد اطرق الباب علي كل واحد من الجيران علشان احصل علي النقود والقه من يشتري وان شاء ربي يفتحها علي واخذت غزلان تطرق الباب وتقول لهم تريدون كيك وخرج شخص وقال لها لا نريد اليوم برد برد يا غزلان ودخل بيته وصاح واحد من الجران وقال لها برد يا غزلان برد وقال لها اذهبي الا البيت علشان تدفئين وأشعلي الفحم والدواء لأني خايف عليك من البرد لكن غزلان أصرت علي ذلك وأخذت تطرق الباب لكي تبيع الحلا والحلويات التي معها واخذ الشخص يقول من الذي يطرق الباب وقالت له عندي بعض الكيك أريد بيعها لكن قال لها أعذرني لا استطيع ان افتح الباب لك و اخذ يقول لأني بردان ودافيان لا استطيع الله يسهل دربك يا غزلان لكن غزلان كانت زعلانه من هذا الامر لأنها تريد بيع الكيك وأخذت تقول انا من الفجر وانا افتر لكي أحصل علي الرازق لكن دون جدوه واشعر بي الجوع وجسمي مكسر وتعبانه وبردنه وقرب يصير الليل ماذا علي أن أفعل يا ألهي واخذت تقول سوفه أكلك واحده لكن قالت لا يمكن يأتي أحد يشتري مني هذا الكعك واخذت تقول أريد أن أكل وعندما خرجت قطعة من السلة وتحول أكلها سقطت منها لكن قبل أن تأكلها هي لاتعلم بي أن ورآها فران قد تهجمها في أي لحظة لأنه الفران شمت رائحة الكعكة وعندما سقطت منها هجموا الفران علي قطعة الكعك لكن غزلان هربت منهم وشاهدت الفران وهم يتجمعون علي القطعة واخذت غزلان تقول من أنتم قالوا لها نحنوا فران وشمينا رائحتها وتقول ماذا تردون مني قالوا لها نريد السلة التي بحوزتك وقالت لهم عطوني ثمن القطعة بس عندي ملاحظة القصة هيا خيالية بس هي واقعية في احداثها لأنه الفران هم بشر بس لبيسين ملابس فران لي نكمل القصة وقالوا لها لأنه قطعة الكعك لذيذه جدا وقالت غزلان القطعة طاحت مني عطوني حقها واكلوها حلال عليكم بس ثمنها لكن حصل شيء غير من المتوقع دخل عليهم ملك الفران وهو زعيم ويدعا الملك واخذت تقول من هذا الرجل قالوا لها هذا الملك زعيمنا واخذت تنظر لهم وهي مستغربة من الذي حصل لها مسكينة غزلان وبعدها سأل الملك وقال من هذا الفتاة قالوا بكل بشع وجرم أنها تتهمنا بي سرقة القطعة الكيك وهو ينظر لها ويقول ماذا يوجد داخل هذا السلة يا فتاة واخذ يقول لماذا أصوتكم مرتفع ومختلفين لكن غزلان كانت تشتكي منهم وهي منق هره وتقول لي الملك انظر الا جنودك لقد آخذو مني قطعة الكيك ما عطوني ثمنها وانا فقيرة ومحتجة من الصباح وانا اعمل وأكد في عملي ورجلي تعبت وانا اشتغل منذ الصباح لكن الفران كذبوا عليها وقالوا لكن غزلان استغربت منهم فلم تصدق وقال من احد الجنود لقد لقينا هذا القطعة علي الأرض وأخذنها لكن غزلان استغربت من ذلك الامر وقال الملك زعيم الفران عطوني هذا القطعة لكن الأمير أصر ان يأكل هذا القطعة وكله منها وقال أنها لذيذه جدا يا سلام علشان اعرف من صاحب هذا القطعة لكن غزلان نظرت إليه بكل قهر وهي تنظر له والفران ينظرون له لأنهم يريدون أكلها لأنه طعمها لذيذ لكن الأمير اخذ يأكل ويأكل وقالوا جنوده عطنه منها ولو بشيء من القليل لكن غزلان أخذت تلحق به لأنها تريد ثمنها منه لكن الملك زعيم الفران كان أناني جدا يريد أكلها فقط لوحده لكن الفران كانوا جائعون جدا ويريدون أكلها لكن غزلان قالت له أعطني ثمن حق القطعة ثمة قم بي أكلها وقال له الا تستحي يا ملك أكلت حقي ولم تدفع ثمن القطعة وقال لها أسكتي يا فتاة لاتتكلمين أبدا وأعطني هذا السلة كلها التي فيها الأكل لكن غزلان هربت منه مسرعة وقال لها مرة اخرى أعطني هذا السلة لكن غزلان قالت له هذا سلتي ولن اسمح لي احد بأن يأخذها مني أبدا وقال جنوده هذا الملك يجب ان نطيعه اومره واخذ الملك يقول اعطني هذا السلة بصوته المرتفع لكن الملك أصر بي سحب السلة منها بالقوة لكن قالت له خذ السلة بس عطني حقها وهي أصرت بان لن تأخذ من السلة الين تعطني حقي ويقول لها أنا الملك وليسه لي الحق أنا ادفع لكي المال ماهذا يا ملك تسرقه حق الناس ولا تعطي حقه هذا حرام ولا يجوز عند الله سبحانه وتعالي ولا أتنزل عن حقي أبدا لكن الملك أصر ان يأخذ السلة بطريقة اخرى وقال لي الفران أهجموا عليها وخذو منها السلة وقال لهم أكلوها لكن غزلان هربت منهم وآخذو الفران يحوطون غزلان لكي يأكلوا الأكل الي في السلة وقالت لهم لن أعدكم تأخذون السلة مني وقال لها الملك أمامك أمرين السلة أو حياتك لكن غزلان قالت هؤلاء الفران ينهبون ويسرقون مني حقي بكل سهولة لكن الملك غضب منها وأخذ السلة منها وهي لحقت به لكن غزلان احترت وكانت قلقة علي ما يحصل لها من الفران واخذت تحرك بي يدها وتلحوا بي الاشارة تريد ان تأخذ سلتها منهم وتحرك شعر رأسها وهي مغضبة منهم وقال سوفه أخذ الكيك الذي تصنعينه وأكل كله لكن غزلان هربت منه وقال اخذ الكيك قبل لا تبعينة وقالت غزلان أتسمعون ماذا قال وقال لها الفران ماذا قال سوفه يأخذ حقي ورزقي الذي في السلة وأبيعه لي الناس علشان أحصل علي النقود وقالت لهم كيف يعيشون أخواني حرام عليكم حرام والفأر الكبير يأخذ حقي سلب ونهب هذا رزقي ولا أرضه عنه أبدا حرام عليكم لكن الفران كانوا غضبون جدا لأنهم يردون شيء من السلة والملك يأكل ويأكل ويرمي لنا العظام وقال لهم هيا نهرب منها بسرعة وبعدها هربوا مسرعين ومعهم السلة لكن غزلان أخذت تنظر لهم وهي تحرك شعر رأسها وتقول في الليالي الباردة وضاقت أحزاني وضاقت فيني الدنيا والحظ خلاني والعيد قرب وأصبح علي الأبواب والسلة ليست عندي ولا أستطيع ان أبيع لأنه السلة ليست عندي علشان أشتري الثياب وأخذت تقول أذا رجعت الي البيت ماذا أقول لي أخواني وبعدها أخذت تشتكي غزلان من القهر لأنه الرزاق سرق منها وبعدها سمعت صوت ينادي ويتألم وأخذت غزلان تبحث وتبحث وتقول أين هذا الصوت الذي ينادي وهي في الطرقات رأت دميات في الشارع ورأت العاب علي الأرض وهي مكسره وأخذت تبحث عن الصوت الذي يصدر وتقول أين أنتي يا دمية أين مكانك بس كانت تتكلم وتقول أنا هنا تعالي ألي وتقول لها غزلان أين أنتي يا دمية وتقول لها أنا قربية جدا مني وتقول لها غزلان لقد تهت وانا أبحث عنك وفجئة تعثرت بس مسكت نفسها ورأت الدمية وقالت لها هذا صوت دمية أنتي لعبة تتكلمين يلا الغربة دمية مكسره وتتكلم وقالت لها الدمية نعم انا دمية بس دمية قصتها طويلة جدا وصعبة وحزينة ورميت في النفايات لماذا أرمي في القذرة وقالت لها غزلان مسكينة هذا الدمية كانت جميلة وحلاوة مسكينة هذا الدمية وجاءت غزلان ورفعتها وقالت غزلان سبحانه الله الانسان أذا حصل علي شيء يمل منه بسرعة ويرميها بكل سهولة وأنني أتئلم من شدة الأوجاع التي أشعر بها من كل كيان في جسمي وقالت الدمية ساعدني ارجوكي يا فتاة وقالت لها غزلان كيف أساعدك وأنا محتاجة من يساعدني وإذا تردين الأكل ما عندي أكل والفئران سرقت مني سلتي التي كانت فيها رزقي ومحتاجة من يساعدني لأنه ولدي شرها لي هدية يوم كنت طفلة صغيره وبعدها توفي رحمته الله عليه وقالت لها الدمية أذا ساعدتني راح أساعدك وهذا وعد مني وعهد مني ان شاء الله أني أوفي به لكي يا فتاة وراح ارجع سلتك ماراح أنسا وقفتك معي وقالت لها غزلان كيف نستطيع ان نقدر علي هولاء الفران يا دمية أنهم كثيرون جدا وقالت لها الدمية أسمعي يا فتاة أنا لستوا لي وحدي معي دميات كثيره وكل واحده له مشكلة فينا أرجوكي ساعدني وكل دمية فيها رجل مكسور ويد مكسورة بس راح أساعدك بس لا تنسين وعدك وقالت لها الدمية قربي مني قليلا يا فتاة أكثر وراح أساعدك وعندما أتت غزلان لها وقالت لها ماذا علي أن أفعل قالت لها قومي بي تصليح رجلي ويدي ورأسي وبعدها صلحتها غزلان وأصبحت الدمية سعيدة جدا جدا وغزلان أصبحت سعيدة جدا في عملها السعيد الذي قامت به تجاه هذا الدمية المسكينة الضعيفة وبعدها شكرت الدمية غزلان وكانت الدمية سعيدة جداجدا لأنها أصبحت تتحرك من جديد واخذت ترقص مع غزلان وهي مبسوطة جدا جدا وتقول لها مشكورة لكي يا غزلان ما في أجمل وأحلي من الصحة والعافية في رجوع الشخص الا صحته ساعدتني وأنقذتني من الحالة التي كنت فيها وصنعتي لي معروف الله يعافيك والكلام الذي أقوله لكي لا يكفي عن الشكر والإحسان بس حبيت اعرف ما أسمك أسمي غزلان وأنا أساعد أي شخص علي وجه الأرض وهذا حق واجب علي ولي عملته معك قليل وبسيط جدا وقالت لها الدمية الله يساعدني وأرد الجميل لكي وانا وعدتك أني راح أرجع السلة وانا علي وعدي ماراح أتخله عنكي وقالت لها غزلان كيف تساعدني الفران عددهم كثير جدا وسوفه يكون صعب علينا وقالت لها الدمية مهما كانت الأعداد الفران أو قليلة اذا الأصدقاء تعاونوا مع بعضهم البعض وما ذلوا والحياة أخذ وعطا وإصرار وقالت لها غزلان كيف تساعدني أنتي وحدك وقالت لها الدمية معي أصدقائي وهم كثر وأخذت غزلان والدمية يساعدون العاب لأنهم متكسرون بعضهم يقم وبعضهم لا يستطيع وقالت غزلان أنا حاضر من العين قبل العين الثانية وقال لها الدمية انا وأنتي نساعدهم مع بعضنا البعض وقالت غزلان لازم نقوي الهمة وآخذو يقامون يصلحون العاب الواحد تلوا الأخر وبقي واحد لأنه محطم وقالت غزلان هذا الدمية محتاجة وقت علشان نصلحها واخذت غزلان والدمية يصلحونها وبعد ما صلحوها وقامت الدمية بصحة وعافية وبعدها قالت غزلان لقد صلحنا الألعاب كلها التي كانت ملقاة علي الأرض وقالت لها الدمية أحسنتي صنعا يا غزلان وبعد ذلك قالت الدمية لي غزلان شكرن لكي علي ما فعلته لي ولي الألعاب وقامت الألعاب تتحرك بي كل حركة وجهد لأنها شعرت أنها قامت من جديد وحياة جديدة وقالت غزلان انا أساعد الفقير والمحتاج في أي وقت وبعدها قالت الدمية سوفه نساعد غزلان ونراجع حقها الذي سلب منها وقالت جميع الداميات ما هو المطلوب منا قالت لهم نرجع سلتها التي سرقت منها وبعدها قالت جميع الداميات غزلان فتاة طيبة ومحبوبة وتساعد الناس ومخلصة لي أهلها جدا وتستهل كل خير لأنها ساعدتنا ويجب نحنوا نساعدها ايضا وأخذت تسلم علي الداميات واحد تلوا الآخر وليسه مثلها في الوجود ولازم نرجع سلتها بالقوة أو بالغصب وقالت غزلان حقي لازم يرجع وراح أشارك معكم في المهمة وحقي لازم يرجع وان شاء الله ربي يساعدني بي أذن الله وقالت لها الدمية الحق لازم يرجع لي أصحابها وهناك مقوله تقول الساكت عن الحق شيطان أخرس وبعدها حصلت مفاجئة لم تتوقع وهي جاءت الفران ودخلت عليهم وقالوا نحنوا سمعنا كل الحديث الذي دار بينكم صدقتم أم لم تصدقوا وبعدها قال لهم أنتم دميات ولا تستطيعوا أن تأخذو منا أي شيء ومخدوعون وقالت غزلان هذا الفأر الكبير هو الذي سرق مني الدمية ومتأكدة أنه هو وبعدها أعترف زعيم الفيران وقال لها نعم أنا الذي سرقت منها السلة لكن غزلان هربت منه والدمية وقفت في وجهه وبعدها رجعت وقال ملك الفران الداميات سوفه أهزمها الواحدة تلوا الأخر وانا الملك أنا الملك وأخذت غزلان تقول له كلام وتوبخ له بي كلمات تؤدبه وقال لها سوفه نهزمكم بكل قوتنا وأردتنا وقال لها افهمي جيدا انا الملك ملك الفران وأسمعي لن أدعكم تنجون بي فعلتكم هذا أبدا وهذا الداميات راح نحطمها الواحد تلوا الأخر وقالت له الدمية راح نهزمك بكل قوتنا وأردتنا ولا نجعلك تعيش علي هذا الأرض أبدا وقالت له غزلان الين ترجع سلتي ولا راح أدعك تنجي بي فعلتك وبيني وبينك ثار ولن أستسلم أبدا تريد السلام راجع سلتي الي وقال لها لن تستطيع ان تأخذي سلتك مني ولا حقك ولا جيش الألعاب التي معك أتفهمين وقالت له الدمية الأيام راح تثبت لك ذلك والفعل غير عن الكلام وقالت غزلان له الحق لازم يرجع لي أصحابه مهما كان الحق ما راح يضيع أبدا وقالت له الدمية تريد الحرب نحنوا علي الاستعداد وقالت له غزلان تريد السلام يا هلا ومرحبا فيك واخذت الفران تتراجع عن بعضها البعض وتقول هولاء عددهم كثير جدا جدا وقال لهم الدمية سوفه ترون أكثر وأكثر منا اذا ما رجعتم السلة لكن الفران خافوا وترجعوا واخذ ملك الفران يقول لي جنوده لماذا أنتم خائفون سوفه نهزمهم بكل قوتنا وأردتنا وبعدها بدء الهجوم بينهم لكن ليسه هجوم كان استعداد بينهم وبين الداميات لكن واحد من الفران خائف منهم لكن الفران خافوا وترجعوا ولكن ملك الفران مسك كل واحد منهم وقال له أذهب اليهم أنت فراس الفرسان وأهجم عليهم لكن هو خائف منهم وجميع الفران كانوا خائفون من الداميات لكن الملك الفران أصر علي عدم خوفهم منهم وقالت الداميات تعال وأقرب منا لكن الفأر قال أنا خائف لكن ملك الفران قال لهم أنكم جبناء وتخافون منهم وبقيت لوحدي يلا الخسارة عليكم لكن ملك الفران خاف منهم وجميع الجيش الذين معه هربوا معه وقال لهم هيا نهرب منهم وهربوا وقال جميع الداميات لن ندعكم تهربون منا أبدا يا أيتها الفئران لكن غزلان قالت لهم لن أتنزل عن سلتي أبدا ولا رزقي الذي ضاع مني لكن ملك الفران رجع واختبئا ورأهم وسمعهم ما يقلون من الكلام وقال لن تستطيعوا أن تهزموني لا انا ولا جيشي وهرب منهم ولحقوا بهم مسرعين .................. وانتهت الجزء من القصة نبدأ بي القصة التالية وهي رقم 2 – بعده عشرة أيام مرت وهي تبحث عن سلتها دون جدوى لأنه تريد أسترجعها بي أي ثمن من الأثمان وبعده مرور يومين عرفت غزلان أين ذهبوا الفئران قالت لها الدمية لأنها كانت تبحث وتبحث عنهم في كل مكان وعرفوا أين ذهبوا وقالت غزلان الا أين الا بلاد الهند وقررت أن تذهب غزلان ومعها الدمية وجمعتها وبعدها استعدوا وذهبوا الا هناك لكن كيف عرفت من خلال شخص من أحدى الداميات وبعدها ما وصلوا الا هناك غزلان اندهشت من خلال البنيان والبيوت الجميلة التي تبهر من خلال روعتها وجمالها الباهر واخذت تنظر وتنظر في كل الإرجاء وفي كل مكان وأتت إليها الدمية وقالت لا نضيع الوقت يا غزلان دعينا نبحث عن الفئران ونستعيد السلة منهم وبعدها نرحل الا ديارنا وبعده ما كانوا يبحثون راو الفران وقالت لها الدمية دعينا نختبئه وراء البيوت قبل أن يرونا واختبئوا وجاءت الفران وأخذ الملك الفران يحذر ويقول لي جنوده انتبهوا من جنود غزلان والداميات التي معها وقال لهم يجب أن نأخذ الحيطة والحذر من كل شيء وقالوا له كيف يا ملك نأخذ الحذر منهم قال لهم غزلان وجنودها ليسوا سهلين لي هذا الدرجة وإذا رأيتموهم أخبروني بذلك وقالوا له كيف نريد أن نخبرك يا ملك بي ذلك قال لهم بي السر ولا أحد يعرف بي ذلك بيننا وبينكم وقال لهم عندي خطة وقالوا له ما هي الخطة يا ملك علمنا قال لهم بي الشفرة والتصفير وقال لهم كلمة الاشارة هي صفاره واحده هي مافي خطر صفارتين يكون فيه خطر علينا لكن أحدى الفران قام بي تصفير مرتين وقال الملك له لماذا تصفر مرتين ألم أقل لك أن تصفر مرة واحده وقال بعدها الخطر جاء ألينا وجميعهم قالوا الخطر الخطر حولنا لكن حصلت مفاجئة لم تتوقع أن غزلان ومعها الداميات سمعوا وراو كل ما حدث لأنه الفئران رأت كل شيء وقالوا لي ملك الفئران أنهم رأونا وسمعوا ما قلنا من الكلام لكن ملك الفئران خاف وقال لقد وضعنا أنفسنا في خطر وهو رآهم وهم ينظرون له ولي جنوده لكن ملك الفران كان جبان وهرب وقبل هروبه قالوا لهو جنوده وقف يا ملك الفئران واسمع ماذا نقول لك يا ملك وقال لهو مالك الا حل واحد اسمع الحل وأنت احكم بي نفسك وقال لهم ما هو الحل قالوا لهو نلبس ملابس تنكرية وقال لهم ما هي الملابس قلوا له ملابس ثور وقرون وقال لهم أجننتم يا جنودي قالوا له علشان لا أحد يكشف فعلتنا يا ملك الفئران وقرروا الفئران بي لبس تنكر ملابس الثور والقرون لكن غزلان وجمعتهم أن يلحقوا بهم لكي لا ينجوا بي فعلتهم التي فعلوها وهي سرقة السلة وقالت الدمية عليكم بهم يا جنودي وان شاء الله ننتصر عليهم بي القوة والاراده بي أذن الله وبعدها هجموا عليهم وهربوا الفئران من جنود الداميات وبعدها لحقوا بهم لكن الفئران كانوا أغبياء جدا أتعرفون لماذا لأنهم لبسوا ملابس الثور والقرون كان من المفروض يكون بين الملك وجنوده لي نكمل القصة لكم وبعدها جاءت الفئران ثبحت عن الأكل لكي لايعرفها أحد وتسرق من البيوت وتأكل الأكل وما تريد من ذلك وقالت الفئران التي تتنكر بي لبس الثور ماراح نخاف ولا يهزمنا أي أحد وراح نتحدى الكل من يهجمنا من عدو وبعده قليل من الدقائق جاءت غزلان ومعها الداميات وراو الفران وهم متنكرون بي ملابس الثور والقرون وقالت غزلان من هولاء وقالت لها الدمية يمكن يكون الثيران لديهم خطة وذهبت الدمية لهم لكن غزلان أخذت تفكر وتفكر واخذت الدمية تنادي لي غزلان وتقول لها تعالي أنظري يا غزلان هولاء هم الفران متنكرون بي ملابس الثور وقالت غزلان لن تستطيعوا أن تخدعونه وهم المنخدعون وقالت الدمية لا تحسسيهم بأن يعرفوا شيئا وقالت غزلان لي الدمية أكيد لديك خطة تكون ناجحة بي أذن الله وهم لا يعرفونها وقالت الدمية يا جنودي اقتسموا الا أربعة أربعة وقالت غزلان أجل هذا هي الخطة وهي خطة مربعة نعم هذا خطة مربعة وهي الجهات الأربع وكل الجنود اقتسموا الي أربع جهات لكن الفران حولت الهروب بي كل طريقة والهجوم عليهم لكن الفران خافت وقالت يمكن كشفونا لعبتنا ولن نستطيع الخروج من فعلتنا هذا لكن الدمية قالت لهم لن تستطيعوا ان تهربوا منا وقالت غزلان راح نصديكم بي كل قوتنا وجهدنا وما نملك من قوة وأراده لكن الجيران هاجمت عليهم لأنه الفران قاموا بي هجوم علي البيوت لكن الجيران آخذو يستخدموا بعض من المعجون الذي يمسك الفيران وقاموا بي ذلك بعضهم لصقه وبعضهم هرب لكن غزلان تريد أن تسترجع حقها لكن الفئران هربت منهم واخذت غزلان تبكي وتبكي علي حقها الذي ضاع منها سلب ونهب وقالت لها الدمية لا تخافين ماراح نستسلم لهم راح نسترجع حقنا منهم بي أذن الله تعالي لكن غزلان قالت لي الدمية سوفه نبقا في بلاد الهند الي ما اخذ حقي منهم الذي سلب ونهب مني وبعده مرور خمسة أيام ظهر رجال هنود ومعهم سلتهم يريدون أن يبيعوا بعض من الفواكه وبعض من الخضروات وكان الجو جميل جدا جدا والهواء نقي جدا جدا والأرض خصبة من العشب الأخضر لكن رجال الهنود تحدثوا مع بعضهم من الكلام وقالوا دعونا نذهب الا بيوتنا ونأكل بعض من الطعام وقال لكنهم نسوا أن يأخذوه معهم سلتهم وبعد قليل من نصف ساعة جاءت غربان ورأت السلات التي فيها من الطعام وهاجمت علي كل شيء وأكلت من الطعام وأكلت من الإعشاب والخضر واليابس وبعد ما أكلوا كل شيء وخربوا بقية واحد من الغربان لم يأكل لماذا لأنه شعر بي الندم لكن الغربان أصرت عليه بي الأكل وأكل وبعد قليل من الدقائق هربوا كلهم وبعد ما هربوا جاءت رجال الهند ورأت واستغربت من الذي حدث وأخذت تشتكي من الذي حدث وصارت ماعندهم من أكل ولا طعام وأصبحوا يشتكون من كل شيء لا ماء ولا خضر ولا زرع وأصبحت ديارنا تشعر بي الفقر والجوع واخذ واحد منهم يقول من رجال الهنود الغلط منا تركنا مصالحنا وذهبنا الا بيوتنا ولم ننتبه ما قد يحصل من ساعات أو دقائق من رجوعنا من البيت ولم نترك أي واحد من الحراس يحمي الحقول والمزارع وآخذو يشتكوا من كل شيء ويقلوا نحنوا ورآنا بيوت وأبناء كيف نطعمهم من ماء واكل وأخذوا يقلوا حسيبه الله ونعم الوكيل دمروا كل شيء لكن هم عرفوا انا الغربان هم الذين فعلوا ذلك وعرفوا أثارهم وأخذ يقول لهم لا تخافون ماراح نستسلم أبدا وراح نكون علي العزيمة والاراده لكن قالوا له كل شيء ضاع منا سلب ونهب وبعد قليل جاءت غزلان ومعها الداميات وراو ما حدث في أرضي الهند وقالت غزلان ما الذي حدث في أرضيكم ولماذا الناس يبكون ما الذي حصل في دياركم واخذت الدمية تلوح بي يدها لي الرجل الذي جلس واخذت غزلان تسأله وتقول له يا عمي ما الذي حصل وما بال الناس ماذا بهم أخبرني قال لها أرضنا دمرت واستحلت من كل شيء يا بنتي وخربت وأصبحت عطشانة وجوعانة وقالت له غزلان من الذي فعل ذلك قال لها فعل فاعل ومن الفاعل قال لها واحد من رجال الهنود الغربان هم الذين فعلوا ذلك بنا وأخذوه كل شيء وأخذت غزلان تقول لا حولا ولا قوة الا بالله والدنيا أصبحت مثل الغابة واخذ رجال من الهنود يقول الشر الشر كيف نقطعه من أي شيء ونصده من يحول أن يدمرنا وقال الدمية له والناس ماذا تنتظر وماذا عليه أن تفعل وتشتكي من الحال التي هيا عليه لازم تقوم من جديد وما الفائده من الندم وقالوا رجال الهند ننتظر من الرحمة من رب العالمين ألين يفرج همنا والصبر هم مفتاح الفرج بي أذن الله تعالي وان شاء الله ربنا ويسعها علينا وقالت له غزلان هذا ليسه كلام منطقي أين العقل والحكمة ولأدارك وبعدها قالت الدمية هناك حكمة تقول اسع يا عبدي وانا أسع معاك وقال أحد رجال الهنود الشتاء قرب والأرض صارت خصبة ومالنا الا الصبر وقالت الدمية هذا ليسه من الكلام المعقول الذي تقوله خلو أملكم بي الله سبحانه وتعالي اهو القادر علي كل شيء وقالت لهم غزلان ليش الكسل واليأس خلو أملكم بي الله عز وجل وهناك حل أخر لديكم أن تفعلونه واخذت تقول لهم يا ناس يا ناس عندي سؤال لكم في الماضي السابق لما تجف الأرض وينزل المطر ماذا تفعلون قالوا لها نحصد الأرض ونقوم بي زرعتها سواء كبير أو صغير ونتجمع كلنا سويا لكي تزدهر من جديد وقالت غزلان ماذا تنتظرون هيا قاموا بي عملكم وقالت الدمية لهم هيا قاموا وشدو العزم والهمة وتوكلوا علي الله هو المعين وقالت غزلان يا ناس يا ناس شي واحد لازم نعرفه وندركه وقالت الدمية الأرض فيها الخير وأنتم فيكم البركة وقالت غزلان لهم ابحثوا عن حل ولا تجلسوا هكذا ساكتون وقالت الدمية لهم الي مضى راح وابدؤوا من جديد وقالت جميع الداميات لهم بي الجهد والمثابرة راح تزرعون الخير في كل مكان والتعب ماراح يضيع أبدا وقالت الدمية لهم هيا قاموا في عملكم وراح نكون يد واحده وصف واحد وبعدها اجتمعوا كلهم وقالوا في نفس واحد راح نكون يد واحده وصف واحد في كل شيء وأخذت الدمية تقول معهم وكذلك غزلان تشاركهم في الرأي معهم ويقلون بي أذن الله ينزل المطر ويسقي الأرض بالخير والنعم ونحفر ونبحث ونحفر الآبار لكي تأتي الأمطار وتسقي الأرض وبي أذن الله نأكل من الثمار ومن الخضروات وكل أنسان سوفه يلقه الخير والشر يزول بي أذن الله وهناك حكمة تقول الخير وصل وصل والشر زائل زائل وبعدها ذهبت الدمية ومعها الداميات وبقية غزلان ومعها رجال الهنود وقالت لهم لقدقمت بي تصنيع لكم فزعاه وهيا اثنتين لكي تحرس لكم الأراضي وتحميكم من الطيور والغربان المزعجة والمؤذية وكل فزعاه لها مكان مخصص في الحقول حتا تحرس كل من يحول ان يسرق او يأكل من سائر الطيور التي تأكل الحبوب التي تزرع في كل حفره نحفرها والفزعتين مصنوعة من خشب وإعشاب وعود وبعد ذلك هبت الرياح وصار الليل والبرق والرعد بدء يظهر وان شاء الله خير بي نزول الإمطار لكن سمعوا شيئا غريب أصوات غربية ويسمعونها من الجهة الأخرى ويقلون ما هذا الأصوات ليست من الرعد او البرق لكن هي الغربان لم ينتبهوا لها مرت من ورأهم تريد الأكل من الإعشاب والحقول لكنها لم تستطع لأنها رأت الفزعة ورأت الناس وخافت وهنا تبين أنا الفزعة لها دور أن تحمي حقول المزارعين وتحافظ عليهم وعلي كل مزارع أن يضع فزعة في مزرعته لكي تحمي من الطيور المتوحشة وبعد رحيل غزلان من المزارعة وذهبوا الا النوم ومعها رجال الهنود الا النوم جاءت الغربان المزعجة مرة اخرى ورأت الغربان الأكل والأشجار والثمار والحقول التي تنبت من النبتات عندما ما قاموا رجال الهنود بي زراعتها من جديد بعد ما دمرتها الغربان من قبل وجاءت مرة أخرى لأنه الغربان شمت رائحة الثمار وتريد أكلها لكن الغربان خافت من الفزعة وهربت ظنت أنها شخص وهربت لكن الغراب ذكي وليس سهل وخبيث جدا وهذا معلومة أكيده لي نكمل القصة بعد ما رحلت الغربان جاءت غزلان ومعها رجال الهنود لكي يحافظوا علي أكلهم ومالهم الذي سوفه ينفعهم في كل وقت ومع الهنود السلات التي فيها من الأكل والثمار والفواكه لكن غزلان كانت حزينة جدا جدا لأنه سالات مع رجال الهنود وقالت أريد سلتي التي سرقت مني وقالت لها الدمية لا تحزني يا غزلان بي أذن الله ترجع السلة ان شاء الله والله سبحانه وتعالي لن ينساه عباده ولن ينساك يا غزلان ومن زرع الخير وحصل الرزق ويتعب في هذا الدنيا الله معاه وقالت غزلان وهي تشتكي تقول سلتي ضاعت مني وأنا مشتقه الا الديار والرجوع الا الوطن العزيز الغالي والانسان لا يستغني عن وطنه أبدا وانا مشتاقة الا إخواني وإلا الأصحاب والجيران لكن الدمية كانت حزينة جدا عليها وبعد دقائق قليله صاح واحد من الداميات وقال يا ناس ياناس الحذر الحذر والكل ناسي الخطر وقالت غزلان يالله يا أخواني نريد ان نراه المكان لكن الذي ذهب غزلان والدمية ومعها الداميات والذي بقي رجال الهنود وبعد قليل هجمت عليهم الغربان لأنها رأت الأكل وشمت رائحة الأكل وأخذت رجال الهنود تضرب بي يدها لي الغربان لأنه الغربان صوتها مزعج جدا جدا ومنقارها طويل ايضا ولها مخالب قوية تحت الأرجل وبعدها قالت رجال الهنود أين اصحبنا أين هم وبعد قليل جاءت غزلان ومعها الدمية والداميات نحنوا هنا معكم في كل شيء ومستعدون لي فعل أي شيء لكم وهناك مقوله قديمة تقول في السابق رابع تعاونوا ما ذلوا وقالت الدمية هجوم عليهم وهجمت عليهم الداميات علي الغربان الواحد تلوا الأخر وكل رجل من الهنود معه سلاح بندقية وسلاح من الخشب تضرب الغربان وكلها ماتت لكن بعض رجال الهنود أصبح جريح بسبب مخالبها القوية ومنقارها الطويل لكن بقي غراب واحد وهو رئيس العصابة ومسكوه بس لاننسا الداميات كانت تعاونهم بكل ما تملك وقرروا ان يقتلوه وقتلوه حتا ينتهي الشر كلها ويصبح الخير في كل مكان وأمان وبهذا عادت غزلان الا ديارها ومعها سلتها وأخذت تطرق الباب علي الجيران ومعها في سلتها بعض الطعام الذي سوفه تبيعه وتقول لهم أنا غزلان وبعد ذلك فتح الشاب الباب وقالوا جميع الجيران لها أهلا وسهلا فيك يا غزلان ومرحبا أين انتي وفي أي مكان طولت غيبيتك عنا وقالت لهم كنت في رحلة طويلة وغيتي كانت نبيلة أهلا وسهلا يا غزلان فيك وقالت لهم والله شفتكم مالها أي حدود والوطن غالي وعزيز علي ومحبتكم غالية عندي كثيرة جدا جدا ومشتاقة لكم لي الصحابة والجيران وخرج الجيران وقالوا لها ماذا لديك يا غزلان قالت لهم لدى في سلتي من الكيك وبعض الحلويات وبعض من الفواكه النكهة وأخذت غزلان توزع لهم مافي سلتها وتعطيهم وتقول لهم هذا هدية مني لكم والانسان الذي يتعب في رزقه يحصل ان شاء الله عند ربه بي أذن الله تعالي وجميعهم وقفوا معها في الشدة والعون والمحبة تدوم مع كل أنسان الذي يفعل الخير لي الناس وجميعهم وقفوا معها وتقول كلمة جميلة وهي علي الانسان ان يفعل الخير ويحب الناس ويحب الخير لي كل من يفعل فعل الخير والمحبة في كل القلوب ولا يفرق بينا كل شخص والناس أشكال وألون وأخذت الدمية تقول معها نفس الكلام أكيد ما في أحلى من الانسان أن يفعل الخير والإحسان مع كل شخص والوطن عزيز وغالي لنا ولي كل شخص وبهذا عاشت غزلان في سعادة وأمان وأصبحت ديار غزلان تعم بي الخير والأمان والاطمئنان والمحبة بين الاشخاص وبهذا انتهت قصة غزلان وملك الفران التي تتكلم عن الرزق الذي يسعا إليه الانسان ويحول ان يحصل مهما كان وبي أي ثمن من الإثمان وهذا صورلي القصة وما حدث فيها من مصاعب والم وهي لكم ....1-
هذا الفتاة التي تدعا غزلان 2-
وهذا سلتها التي تسعا فيها في رزاقها 3-
وهنا في خارج البيت وما تواهج من شدة مصاعب البرد وقسوتها 4-
وهنا عندما تطرق الباب علي الجيران لكي تبيع الكيك والتمر والحلوه لي البشر 5-
وهذا الفئران التي هجمت علي القطعة وسرقتها 6-
وهذا احد الفئران الذي سرق قطعة الجبنة وأخذها ولم يرجعها لي صحبها 7-
وهذا الزعيم الذي احد الروؤساء وهو زعيم الفئران الذي سرق السلة ومعه كيسه من الاطعمة التي موجوده فيها 8-
وهذا الدامية التي ساعدت غزلان في تعديل الداميات وتصليحها وهي فوق الدامية 9-
وهنا عندما هجموا علي الداميات لكن هربوا منها ..... 10-
وهنا عندما دخلوا بلاد الهند الميلئة بي الانهار والاشجار والغيوم حيث السماء الصافية والطيور والقوس قزح 11-
وهنا عندما لبسوا ملابس الثيران وتنكروا بها وهناك صوراخرى
وهنا صورة اخرى لي الثيران 12-
وهنا دخلوا في وسط او قليلا من بلاد الهند 13-
وهنا عندما دخلوا بلاد الهند حيث الجسر والبحر والبيت والشمس والغيوم والسماء والطيور التي تلمع من شدة جمال المكان العجيب والرهيب ..... 14-
وهنا حيث البشر وهم خراج البيوت او المنازل وهم يضعون السلات التي فيها الفواكه والخضروات وكل ما يجد فيها ..... 15-
وهنا السلات التي تملاء من الاطعمة والفواكه وكل شيء يوجود فيها 16-
وهنا عندما دخلوا البلاد حيث شاهدوا من العجائب من حيث النهر والفراشات والطرقات والاشجار وكل ما نره من جمال الطبيعة المذهل 17-
وهنا الغربان التي هجمت علي البلاد التي تعم بالخير والنعم وما نجد فيها من خيرات 18-
وهذا زعيم الغربان البشع المخيف 19-
ووهنا نهاية القصة بعد ما قتلوا زعيم الغربان وعاشوا في هناء وسعاده حيث الهواء والبحر والطاحونه حيث السماء الصافية التي اصبحت جميلة ورائعة من قتل الاشرار .....
1-
2-
كاتب القصيتين ليلى والذيب و قصة غزلان وملك الفيران وهي بخط يدي واسمي محب تكن 6 لكن الاسم الحقيقي سوف تسمعون به قربيا ومن عمل هذا القصص الجميلة والبحث عن الصور من خلال المنتدايات مع السلامة وهذا هي الملاحظة التي قلت عنها لكم مع السلامة تحياتي لكم