تدور أحداث هذا الفيلم حول كايتوكيد! كايتوكيد أخبر الشرطة بأنه سيسرق 51 بيضة ثمينة تعود إلى نيكولاس الثاني التي صنعها لزوجته سنة 1885-1916 ، وقد استطاع كايتو سرقة 50 بيضة من أصل 51، ولكن رجال الشرطة اكتشفوا البيضة رقم (51) ولم يمكنوه من سرقتها. البيضة رقم 51 تُدعى بيضة الذاكرة. كايتو ترك لغزاً للشرطة ينبئوهم فيه بموعد حضوره لسرقة البيضة 51 ، ولكن الشرطة لم تستطع فك رموز اللغز، ولذلك استدعوا توغو ليحل اللغز. عندما وصل توغو وكونان وران التقوا بهيجي الذي حضر لمساعدتهم في حل اللغز. توصل توغو (بسبب غبائه) إلى حل خاطئ للغز اعتقده رجال الشرطة صحيحاً، الحل كان أن كايتو سيحضر في الساعة الثالثة صباحاً، ولكن في الساعة السابعة وأربعين دقيقة، توصل كونان وهيجي إلى الحل الصحيح واكتشفا أن كايتو سيأتي حالاً.. تأخر الوقت وسُرقت البيضة! ولكن لسوء الحظ، عندما كان كايتو يهرب أصابه شخص في عينه اليسرى وسقط في البحر! وعلى الرغم من ذلك، لم يعتقد كونان أنه قد مات. بعد ذلك مباشرة، وصلتهم مكالمة هاتفية يخبرهم فيها الشخص المتحدث بوجود نسخة ثانية من بيضة الذاكرة في قلعة نيكولاس الثاني، لذلك ذهب توغو، كونان، ران، المفتش ميغوري، وأشخاص قليلون مهتمون بشراء البيضة، ذهبوا في رحلة على متن سفينة إلى القلعة، وفي أثناء الرحلة، قُتل شخص في عينه اليسرى.. ظن الجميع أنها جريمة ارتكبت قبل انطلاق السفينة في الرحلة، أي أنها حدثت في قارب الأمان وتم اكتشافها في أثناء الرحلة، لكن كونان فكر بطريقة أخرى. عند وصولهم إلى القلعة وجدوا هناك الدكتور أغاسا وأي هايبارا وفريق التحريات الصغير؛ كان البروفيسور أغاسا قلقلاً على كونان، فذهب إلى القلعة وأخذ معه أي هايبارا، ولكن إيومي وجينتا وميتسو اختبأوا في المقعد الخلفي للسيارة. بينما كانوا في القلعة، قُتل أشخاص آخرون بالعين اليسرى، وفي النهاية، كان توغو وران مستهدفين للقتل، حتى كونان لم يكن لديه أدلة كافية لكشف الفاعل!
رد مع اقتباس
:واو: 