روى محمد بن علي بن بابوية القمي الملقب عندهم بالصدوق عن داود بن فرقد قال: "قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم
قلت: فما ترى في ماله ؟ قال: تَوَّه ما قدرت عليه
علل الشرايع (ص601 طبع النجف)
----------------
شنو تبون بعد ؟ كتبهم زاخره بقتلكم واستباحه مالكم
وتقولون شيعه سنه ماكو فرق
اليهود وحدهم مايسوون شي , والمجوس وحدهم مايسوون شي
المشكله اذا اختلط المجوسي و اليهودي , والاثنين يدعون انهم شعب الله المختار وانهم الشعب السامي الذي خلق البشر لخدمتهم وهم اقل قدراً من الكلب
اختلط الدم المجوسي باليهودي ثم خرجت الينا الاثناعشريه , فأستباحوا دمائنا واموالنا ثم يقولون وحالهم في الآخرة أخس وابخس
هذا هو معتقدهم وهذا دينهم يعجبكم او مايعجبكم ما تهمونهم بشي طالما كانوا يأمنون فيه
المال والبنون زينه الحياه الدنيا
فسخروا المتعه والخمس لأنفسهم , ثم ماذا ؟ فقط يجلسون وينتظرون الموت ثم يدخلون على علي رضي الله عنه وهو جالس على الحوض فيدخلهم الجنه بغير حساب ؟
ماذا فعلوا بالدنيا لكي يدخلوا الجنه بغير حساب اذا كان المال والجنس حلال بمذهبهم
واموال المخالفين لهم حلال ونسائهم كذلك
اين جنه الروافض في الارض ام في السماء
يااخي شي غريب , استباحوا كل شي في الدنيا من مال و جنس و انفس فيقتلون كل من يخالفهم ثم يقولون ندخل الجنه بغير حساب
يقولون ان انظف العقول عقول الشيعه
لأنهم 1400 سنه مقفلين عقولهم ولا يفكرون فيهم