.........♥ العنف مع الاطفال ♥.....دعوة الجميع للنقـــ~~ــآشــ ●● |« .........♥ اا.

[ima93]

ا.........♥ العنف مع الاطفال ♥.....دعوة الجميع للنقـــ~~ــآشــ ●● |

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و اليوم حبيت أضع موضوع للنقآش و آتمنى الكل يتفاعل معنا
من أجل أن نستفيد كلنا
الموضوع هو العنف والطفل






يلجأ الوالدين أحيانا كثيرة لــ توبيخ أطفالهم ..بكلمات جارحة ..قاسية ..

أعتقادا منهم أن هذا أسلوب في التربية أفضل بكثيــر من الضـرب..

توصلــت النتائج هنا ان العلماء حذروا ضرب الأطفال ..

بـ جزمهم أن الأطفال الذين تعرضوا للضرب وهم صغار ..

يفقدون الثقة بأنفسهم ..ينعدم لديهم الإحساس في المراحل المتقدمة من عمرهم ..

ولم يقوموا بالأهتمام بالأثار المترتبة على تصنيف الأطفال..

وقال الخبراء أن العتاب يحدث ضغط نفسي شديد عليهم ويعد دربا

من دروب العمل النفسي ..

مما يصيب الطفل بنوع من الإحساس بالـ العدوانية



♥........♥

أسئله للنقاش :

- ماهي الطريقه المفترضة ليعالج بها الأباء تصرفات أطفالهم ؟

- إذا كنت من مؤيدي الضرب هل تعتقد أن هناك أثار أجابية

تؤيد هذا العمل ؟ وماهي ؟

- ماشعورك عند التعنيف بطفلك ؟

- بإعتقادك هل التعنيف سيترك فجوة بينك وبين طفلك ؟
- ماهي الطريقة المثلي للتعامل مع الأطفال
و كيف



وهل تؤيد هذا

اتمني أن تتفاعلو مع الموضوع لأهميته
ومدي خطورته
أنتضر ردودكم
تحياتي
أختكم ima93







.

[متعب سعد]

موضوع جميل أختي الفاضلة..

بصراحة أنا لا أحبذ ضرب الأطفال أبداً, لأن الطفل لا يستقبل الرسائل السلبية ( ضرب - شتم - توبيخ - .. إلخ ) الى أن يصبح في السابعة ..

وهو في هذا العمر لا يستقبل الا الرسائل الايجابية ( الحب - العطف - القبلة -... إلخ ), فلماذا الضرب اذا كنا نعلم ان هذا لن يجدي معه؟

ماهي الطريقه المفترضة ليعالج بها الأباء تصرفات أطفالهم ؟

أرى بأن الحزم في وقت الحزم هو الحل الأسلم, ونظرات العين في بعض المواقف لها تأثير أكبر بكثير من الضرب..

فإذا كنت جاد رأى طفلك هذا الجد في عينك ومن خلال نظراتها, ومع تكرار (عدم سماحك لوقوع أمر ما ) فإن الطفل لن يكرر هذا الأمر

مادمت جاداً في تعاملك معه.

- إذا كنت من مؤيدي الضرب هل تعتقد أن هناك أثار أيجابية

تؤيد هذا العمل ؟ وماهي ؟

لست مؤيداً للضرب كلية, ولا يوجد أي سبب ليضرب الطفل ابنه, الا ان هو عوّده على ذلك.

- ماشعورك عند التعنيف بطفلك ؟

أنا لست متزوجاً, ولكني لو كنت كذلك وضربته فإنه من الطبيعي أن يضيق صدري, وأحاول أن أعتذرله بشتى الطرق.

- بإعتقادك هل التعنيف سيترك فجوة بينك وبين طفلك ؟

أكيد, من المؤكد أن سيترك فجوة كبيرة جداً, سيصبح طفلي خائفاً مني, ولن يعلق في ذهنه سوى الضرب والتعنيف وهذه طبيعة العقل البشري أنه
يذكر الأمور السلبية أسرع من الإيجابية.. فلذلك ستعلق صورة الأب في ذهن الإبن على أنه المعنّف والضارب والشاتم.

- ماهي الطريقة المثلي للتعامل مع الأطفال
و كيف؟

صحيح اني لست متزوجاً ولكني مربي في بعض الأحيان, فأنا أقوم بتربية بعض أبناء أخي وأختي في مواقف كثيرة,وهذا من فضل الله أولاً, واعتمادي يقع على

نظرات العين بكل صرامة وحزم, ثم توجيه الأمر للطفل بكل وضوح, فإن لم ينفّذ أقوم بتكرار الأمر بصيغة أوضح ( وهذا أمر متعب ولكنها تربية!! )

هذه الأوامر توجه للطفل وعيني في عينه, ولا أحركها ليحس بالحزم في نظراتي, والحمدلله لا أجد منهم الا كل طاعة, مثال على موقف أب وابنه:

الابن( محمد ): يلعب ويقفز فوق طاولة الطعام .
الأب ( بصوت عالي وليس بصراخ ) : محمد , انزل الآن من فوق الطاولة.
الإبن: توقف وبدا غير مستشعراً لأهمية كلام والده.
الأب ( ناظراً في عيني ابنه ويكلمه بكل حزم) : قلت لك انزل الآن من فوق الطاولة. << انظروا الى وضوح الأمر.
الإبن: ينزل بكل هدوء ويقف جانب الطاولة. << استعداداً للتأنيب من والده, وهنا تقع اللحظة التربوية اللتي يغفل عنها الكثيرون, يجب علينا في هذه اللحظة أن نخبر الطفل لماذا أنزلناه, ولماذا لم نتركه يلعب فوق الطاولة.
الأب: انا أنزلتك من فوق الطاولة يا بني لأن الطاولة هذه مخصصة للأكل عليها وليس للعب فوقها !! ثم اننا اشتريناها بمال وهذا المال لم يأتي من غير تعب! أيرضيك أن أموالنا سدى؟ فماذا يحدث ان انكسرت الطاولة؟ عافاك الله يابني أريد منك أن لاتقوم بهذه الفعلة مرة أخرى.
الإبن: سترى علامات الإقتناع بادية على وجهه, وهذا يدل على انك قمت بالتربية على الوجه السليم.

شكرا للموضوع الجميل, وأتمنى أن أكون قد وفقت في الرد

اللهم لا علم الا ماعلمتنا..

[متعب سعد]

رفع

رفع

رفع

رفع


غريبة!!

ماحد رد

مع ان الموضوع مفتوح للنقاش!

[ima93]

مرحبااااااااااااااااااا أخي العفو
نورت الموضوع بردك الجميل وشكرااااااااااااا لتفاعلك مع الموضوع
لقد أصبت كثيرااا بردك الفعال و الموفق
شكراااا مرة أخري علي ردك
لكن لللأسف الموضوع لم يلاقي تفاعل إلا منك
رغم أنه مهم
شكرااااااااااا أخي