عقول تنضب وأقعها في أساطير من الخيال وأساطير مترفة ملونة
مترفة بحق الواقع...هي الحقيقة المكمونة بصدر البأس الذي أنتابه اليأس
وتمكن منه حيث يبذل كل قوتة كي لايتمكن اليأس منه فيبداء يعمر ويبني طبقات
من الطوب..ياترى!
هل يتصور هذا البأس أن مقام به سيجدي؟؟؟
ربما لكي يحس بشيء من الأمان يشد قوامه ويحمله الى الأعالي ويطهرة
من كل الماضي....
ربما أجتال خاطري الغامر في الوحل !!؟؟
فأخذ يجتر منه مايجتر أو يشرب منه