لا شيء يشبهني هُنآ , و أيقنت أنه لا شيء ســ يشبهني هناك
بين الصراحة و الغموض : مسافةٌ أتشاجرُ فيها مع نفسي بين الكلام أو عدمه !
أنا عاجزةٌ تماماً عن التنفس ,, و بداخلي الكثير من الأسئلة التي تموت دوماً من إجابة !
ربما لإن الإجابات لم تخلق بعد !
أتتطّلعُ للأماني التي تتشبثُ بـأقاصي حنجرتي , حينما تتزاحم في آخر كل صلاة
لــِ تسأل الله أن يحققها في القريب العآجل ,,!
فلا تحاولي أن تكوني مثلي أو تقنعيني بأن أكون مثلك لأنه لا أحد سيشبهني





























