عذرا أخي / في القدس
فلم أستطع منع نفسي من البوح ببضع كلمات اختلجت بداخلي اعجاباً بما قرأته
فقلمي تطفل منبهراً .. بتلك الشخصية القوية التي تُمثلها .. حواء
في زماننا هذا لم يعد لتلك الشخصية الرائعه ( رنا ) وجودٌ كثير !
فعندما نراها وقد تعالى صيتها نشُعرُ بالفخر والسعادة والكبرياء والعزة والقوة .. تحيا في قلوبنا من جديد ..
( فطوبى لرنا ) .. وطوبى لمن تغنى بحرفه ليوفيها حقها ..
ونسأل الله العلي القدير أن يُحرر القدس الغالية من أعداءها ..
وينصر المسلمين في كل بقعة من بقاع الأرض ..
وأن تعلوا راية لا إله إلا الله محمداً رسول الله شامخة فوق كل أرض .. وتحت كل سماء ..
أشكرك أخي من جديد
دمية الخيط