حلمي كان سوى أوهام صارت من المحال
أعاني من التفكير و طفولة مخنوقة الآمال
من سيوجهني للصحيح من معلمي؟
أسأل دائما نفسي و أوجه نفس السؤال
دمعتي دائما على خدي و انا مشغول البال
ابحث عن نفسي عبر أحلامي
و حقيقتي المؤلمة تحولت الى اوهامي
ما زلت لم أجد دواء لقلبي من جرحي الدامي
فلا أرى في الحياة لذة سوى احزان و آلامي
فهل سأقاسي الألم م أعلن لها استسلامي
الكل يراني أبتسم لكن في قلبي جرح مؤلم
و ابتسامتي تدل على أنني لم أستسلم
إني أخاطب أحاسيسي المجروحة
و أرى أحلامي في طريق مظلم
سأقول أني حزين لكني لست بمستسلم
.
.
.
ها...شو رايكم بكتابتي بلييييز بدي أعرف