• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 4 من 4

    الموضوع: غداً العيد ، ماذا ستصلي الجمعة أم الظهر ؟؟!!

    1. #1
      التسجيل
      21-02-2002
      الدولة
      الحرمين
      المشاركات
      2
      المواضيع
      1
      شكر / اعجاب مشاركة

      غداً العيد ، ماذا ستصلي الجمعة أم الظهر ؟؟!!

      يوم العيد ، ماذا ستصلي الجمعة أم الظهر ؟؟!!
      (( زبدة المسألة : أن صلاة الجمعة يوم العيد لا تسقط إلى صلاة الظهر بسبب أن الناس قد صلوا صلاة العيد ؛ إلا لأهل البادية الذين ليس عليهم صلاة جمعة أصلاً ؛ أما أهل القرى والمدن فيجب أن يصلوا الجمعة في يوم العيد . ))
      والآن إليكم هذه الرسالة الرائعة المرصعة بالجواهر والدرر من فضيلة الشيخ الشدي حرسه الله .

      رسالة من الشيخ الشدي الى الوزير في عدم سقوط صلاة الجمعة بصلاة العيد
      بسم الله الرحمن الرحيم
      فتوى في عدم سقوط صلاة الجمعة بصلاة العيد للشيخ محمد بن عبد العزيز الشدي

      من محمد بن عبد العزيز الشدي إلى حضرة صاحب المعالي وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد . الشيخ / : صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ ... حفظه الله ووقاه من كل مكروه آمين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . أما بعد : فقد تناول الخطباء بإسهاب سقوط صلاة الجمعة بصلاة العيد مما حمل طلبة العلم على التساؤل قائلين : كيف تسقط صلاة الجمعة بصلاة العيد التي هي فرض كفاية عند البعض وسنة عند الأكثرين ؟ ومعلوم أن صلاة الجمعة قد فرضها الله تبارك وتعالى على رجال هذه الأمة بقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) علاوة على الأحاديث الصحاح التي توعدت من ترك صلاة الجمعة بالعقوبات المغلظة. ثم قالوا : إذا فرضنا أن صلاة الجمعة سقطت بصلاة العيد ، فماذا تصنع الأمة بصلاة الظهر ؟ أيصلونها في بيوتهم فرادى ويتركوا صلاة الجماعة التي لا يخفى وجوبها ؟ أم يؤدونها في مساجد المدن والقرى ويصلونها جماعة ؟ وهذا لم يقل به أحد من أهل الإسلام , ثم كيف يؤذن ويصلي في المساجد المجاورة للجامع التي تقام فيه الجمعة ! فقد اتفق العلماء على أن الجمعة تقام في القرى والأمصار , لقول النبي عليه السلام " وإنا مجمّعون " بعدما رخص لأهل العوالي ، فعلى من قال بسقوط الجمعة بالعيد أن يحضر لنا دليلا واحداً يثبت أن بعض الصحابة تركوا صلاة الجمعة مع رسول الله صلى عليه وسلم وصلوا في بيوتهم أو مساجدهم وحيث لم يثبت ذلك عن أهل المدينة من الصحابة تعين أن الرخصة لمن بعدت داره عن المدينة كأهل العوالي . ثم قالوا لا تترك فريضة فرضها الله من فوق سبع سماوات بآثار ضعيفة ومع ضعفها فهي مقيدة بما ثبت في صحيح البخاري عن أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه : أنه صلى العيد ثم قال لأهل العوالي إن شئتم بقيتم وصليتم معنا الجمعة وإن شئتم رجعتم لدياركم فقد أذنت لكم . وقالوا : فبهذا يجتمع شمل الأدلة غير المتكافئة فإن من استدل بالقرآن وصحيح السنة ليس كمن استدل بروايات ضعيفة مطلقة قيدت بحديث عثمان رضي الله عنه ، وبرواية عمر بن عبد العزيز رحمه الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : صلى العيد ثم رخص لأهل العوالي ، وقال ( إنا مجّمعون ) . وبرواية سفيان بن عيينة رحمة الله أن النبي صلى الله عليه وسلم : صلى العيد ثم رخص لأهل العالية وقال(إنا مجمعون ) فجميع ما ورد من الآثار التي توهم أن الجمعة تسقط بالعيد قيدت بما ثبت عن عثمان رضي الله عنه وبما في هاتين الروايتين أن الرخصة لأهل العوالي إذ لا جمعة عليهم , ويشق عليهم الرجوع إلى المدينة فإن العوالي معروف أنها تبعد عن المدينة أكثر من فرسخ , فتكون الرخصة لهم ولمن حضر العيد من أهل البوادي ومن بعدت داره ممن حضر العيد ، أما أهل المدن والأمصار والقرى الكبيرة فلابد من صلاة الجمعة , وقالوا: عبادتان اجتمعتا في يوم واحد فلا تسقط واحدة منهما بالأخرى وقالوا : إن الفرض لا يسقط بالفرض , كما إن صلاة العيد في غير يوم الجمعة لا تسقط الظهر عن الأمة ، فإذا أسقطت صلاة العيد صلاة الجمعة على هذا القول لزمنا أن نقول إن الظهر تسقط بصلاة العيد في غير يوم الجمعة وهذا لم يقل به أحد في الإسلام ؛ وما ورد عن ابن الزبير رضي الله عنهما من روايات فإن ابن الزبير صلاها جمعة ولم يصلها عيدا بدليل ما روي عنة رضي الله عنهما من روايات مضطربة لا تقوم بمثلها حجة على إسقاط الجمعة بالعيد إلا إن أحسن ما ورد في قصة ابن الزبير رضي الله عنهما : أنه أخر صلاة العيد حتى ارتفع النهار ثم خرج إلى الناس فصعد المنبر وخطب خطبة طويلة ثم نزل فصلى ركعتين ولم يخرج إلا لصلاة العصر فابن الزبير صلاها جمعة فسقطت صلاة العيد وصلاة الظهر ، وهذا أمر سائغ بدليل قوله : فأخرها حتى ارتفع النهار ومعلوم أن صلاة الجمعة على قول تصح قبيل الزوال وإلا فلا يعقل أن ابن الزبير رضى الله عنهما يترك صلاة الظهر ، ولكنه صلاها جمعة بدليل أنه خطب قبل الصلاة ولو كان صلاها عيد لصلاها قبل الخطبة كما هو معلوم ، فبطل الاستدلال بهذه القصة على سقوط الجمعة بالعيد ثم إن نخبة من طلبة العلم اهتموا بتحقيق هذه المسألة على ضوء الكتاب والسنة وكتب علماء الأمة في المذاهب الأربعة وغيرها . فتبين لهم جليا أن صلاة الجمعة لا تسقط بصلاة العيد كما اتضح لهم أن هذه المسألة فيها ثلاثة أقوال لأهل العلم ذكرها شيخ الإسلام وغيره رحمهم الله : القول الأول : وهو الذي عليه جمهور العلماء من فقهاء الأمصار وغيرهم أن الجمعة لا تسقط بصلاة العيد بدليل آية الجمعة والأحاديث الصحيحة . القول الثاني : أن الجمعة تسقط بالعيد عند من بعدت داره وقريته عن المدن والأمصار والدليل حديث أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه في ترخيصه لأهل العوالي ، وبالروايتين السابقتين في ترخيص النبي صلى الله عليه وسلم لأهل العوالي وهذا قول يجمع شمل الأدلة غير المتكافئة . القول الثالث : أن الجمعة تسقط عن من حضر العيد إلا الإمام أو نائبه لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( وإنا مجمعون ) واستدل أصحاب هذا القول بحديث إياس بن أبي رملة الشامي الذي قيل فيه " إن أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه قال لزيد بن أرقم رضي الله عنه :هل اجتمع لكم في عهد رسول صلى الله عليه وسلم عيدان ؟ فقال زيد نعم , كيف صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال صلى العيد ثم قال ( من شاء أن يصلي الجمعة وإنا مجّمعون ) وهذا الحديث هو الذي استدل به بعض الحنابلة رحمهم الله تعالى على سقوط الجمعة بصلاة العيد وإن كانت الرواية الأخرى عن أحمد رحمه الله أن الجمعة لا تسقط بصلاة العيد . وقد ذكر ابن قدامة رحمه الله في المغني أن عامة الفقهاء يقولون : لا تسقط الجمعة بصلاة العيد . ثم قال : ولنا حديث إياس بن أبي رملة الشامي أن صلاة العيد تكفي عن صلاة الجمعة "اهـ . لكن حديث إياس بن أبي رملة لا ينهض الاستدلال به على سقوط الجمعة بصلاة العيد فهو مردود من عدة أوجه : 1 ـ أنه ضعيف ومع ضعفه مقيد إطلاقه بحديث عثمان رضي الله عنه السابق ، وبالروايتين السابقتين عن النبي صلى الله عليه وسلم . 2 ـ أن بن أبي رملة الشامي مجهول كما ذكره ابن المنذر ، وكما ذكره الشوكاني في نيل الأوطار. 3 ـ أن في سنده إسرائيل وهو ضعيف معروف ، قاله ابن حزم رحمه الله ، وفي الرواية الأخرى عبد الحميد بن أبي جعفر وهو ضعيف ، ذكره ابن حزم رحمه الله. 4 ـ أنه معارض لآية الجمعة والأحاديث الصحاح الموجبة لصلاة الجمعة. فعليه لا يحل لأمة محمد صلى الله عليه وسلم أن تترك العمل بآية محكمة فرض الله فيها صلاة الجمعة بأثر كهذا الأثر . وقد بين ابن عبد البر في كتابه التمهيد هذه المسألة بيانا شافياً ، وقال بفساد قول من قال " إن الجمعة تسقط عن الأمة بصلاة العيد. وقال الشافعي في الأم " لا يسع الأمة إلا العمل بحديث عثمان رضي الله عنه وهو أن الرخصة خاصة لمن بعدت منازلهم عن المدن والقرى الكبيرة . وهذا قليل من كثير مما ذكره أهل العلم في هذه المسألة.. فنأمل من الله ثم من معاليكم التعميم على أئمة المساجد والأعياد عدم التطرق لمثل هذه المسألة ، خاصة إذا وافق عيد يوم جمعة , وإذا سئلوا فليكتبوا بذلك إلى الوزارة حتى لا تقع الأمة في ارتباك وبلبلة كما حصل في هذا العيد . وسيصلكم إن شاء الله بعض الأوراق المصورة من كتب أهل العلم لبيان الراجح إذا وافق عيد جمعة، وإن كان معاليكم في غنى عنها ، ولكن كما قيل " فإن الخوافي قوة للقوادمي"….الخ
      القرآن والسنة حكمان على كل أحد .

    2. #2
      التسجيل
      06-01-2002
      المشاركات
      10
      المواضيع
      0
      شكر / اعجاب مشاركة

      Smile اخوي المضياني للمعلوميه بس

      مشكووور حبيبي على جهدك
      احب ان افيد مع الموضوع فتوى لسماحة الشيخ بن باز رحمه الله وهو بسقوط الجمعه عن من صلى العيد واليك الرابط ويصليها ظهرا طبعا
      http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=Bz02753.htm
      ممكن تكون بالنسبه للعالم مجرد شخص
      وممكن تكون لشخص كــــل الــعـــالــــم

    3. #3
      التسجيل
      21-02-2002
      الدولة
      الحرمين
      المشاركات
      2
      المواضيع
      1
      شكر / اعجاب مشاركة

      Question للمعلومية فقط ؟؟؟؟!!!!!!

      أبو سليم للمعلومية فقط أن هذا ليس رأي فضيلة الشيخ العلامة ابن باز فقط بل هو رأي الشيخ محمد العثيمين أيضاً لكن يأخي لا تفرح كثيراً برابطك وكان الأولى بك أ تقرأ الموضوع كاملاً لتنظر الدليل ، فدليل الحنابلة ضعيييييييف( تعرف معنى ضعيف ؟؟؟) أي لا حجة فيه مع الآية والأحاديث الصحيحة .
      وإنما مثلي ومثلك أبا سليم كما قال ابن مسعود رضي الله عنه للصحابة: أقول لكم قال الله قال رسوله وتقولون : قال أبو بكر وعمر ؛ توشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء؟؟؟!!!
      هذا مع تقديري واحترامي لأبوي الفاضلين الشيخين العالمين ابن باز وابن عثيمين عليهما في هذا اليوم العظيم ( يوم الحج الأكبر ) مغفرة الله ورضوانه .آمين .
      لكن الدليل أحب إلينا وإيالكم من أقوال الرجال كما قال السلف الصالح .
      القرآن والسنة حكمان على كل أحد .

    4. #4
      التسجيل
      06-01-2002
      المشاركات
      10
      المواضيع
      0
      شكر / اعجاب مشاركة

      Smile يعطيك العافيه

      اخي الحبيب

      لم ارك اعطيتنا اي دليل صريح يدل على ان صلاة الجمعه لاتسقط في يوم العيد وانما اتيت باحاديث وجوب الجمعه
      وذكرت قياسات فقط وبينما في الترخيص هناك ادله يستدلون بها غير ما الذي ذكرت انت هناك احاديث لم اذكرها انا ولا انت

      ثم سيدي الفاضل هل ترى بنظرك ان شيخينا الفاضلين رحمها الله وادخلهما فسيح جناته كانو ليركنو للحديث الضعيف ويفتون الناس به ؟؟؟؟؟ رحم الله امرأ عرف قدر نفسه ولست انا ادعو للتقليد وكل يؤحذ قوله ويرد الا الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن هم من شابت رؤوسهم للعلم وعندهم مايستدلون به وبامكانك الرجوع للمسأله ورؤية ما استدلو به

      والله ولي التوفيق
      ممكن تكون بالنسبه للعالم مجرد شخص
      وممكن تكون لشخص كــــل الــعـــالــــم

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •