قصه واقعيه لخيانه النساء
اخبرني احد الذين انعم الله عليهم بهدايته وقال لي قصه حزينه كرهتني بخيانه النساء لا استطيع ان اقول ( لعنهن الله ) لا ن منهن من هي افضل مني ومنكم
القصه هي
ان احدى الفتيات رائته في مكان عمله وقد انعم الله عليه بجمال خارق ووسامه زايده فاعجبت به الفتاه اعجاب الجنون وما كان منها الا ان تخطط كيف تغنم به لانه بالنسبه لها المستقبل واخذت تناضره بناظرات اعجاب شديد واغراء فاحش فلم يعطيها اي بال ولكن المصيبه فكرت بما هو اخطر
واغرب للخيال وصدق عز من قال ( انه من كيدكن ان كيدكن عظيم )
فاخذت تراقب الشاب شهر وتخطط للفوز به
وفي ذات يوم راقبته حتى انتهى من دوامه وذهب الشاب للسياره فما كان منها الا انا تصعد معه وترفض النزول وخاف الشاب لانه ما زال في مكان عمله اي بداخل مقر حكومي حساس وخرج بها
وزادت الاغراءات منها حتى ذاب فيها ونام بحضنها
وبعد ما انتهو وقضو من بعض جاء موعد رجوعها لاهلها وفي مكان حساس قام بتوصيلها وما ان نزلت من السياره الا وتاتي المصيبه الكارثه بل النهايه
راى الموت بام عينه
واذا باها تصرخ وتجمع الناس حوله لقد اخطفني هذا الرجل لقد اخذ عذريتي ماذا افعل هل اكون عانس ياللهول
الموقف يزيد خطوره وجاءت الشرطه وقبضة عليه وشاعت الاخبار وعلم الناس وما ان حولت القضيه للقاضي الا وحكم عليه ان يتزوجها او يكون مع المسجونين والفتاه تنعم بالحياء بالرغم من انها من البدايه كانت غير عذراء
هل يتحمل الشاب خطاءه وخطا الفتاه معا
الرجاء ان تعلقو على هذا الموضوع بكل امانه
علما بان الرجل قد طرد من عمله وهو على وشك الزواج
الاجتهاد والمثابره افضل سبل النجاح
اصابعك ماهي سوا