الحلقة الاخيرة من المسلسل المكسيكي (( عزيزي اليخاندروا))
الحلقة الاخيرة من المسلسل المكسيكي (( عزيزي اليخاندروا))
نقدم لكم اليوم الحلقة الاخيرة من المسلسل المكسيكي --------> ( عزيزي اليخاندروا <اللي هو انا> )
اغنية المقدمة -----> ( تيرارام تيراريييييييييييم تيرارااااااا ... لا تهجرني ... يا ضايع ... على عييييييينك ... اموت فيك ... يا مطنش ... تيرارااااااااااااا طمبق طمبق طمبق ... سأظل احبك ... يا ضايع ... على عييييييييينك ... للابد ... ياقاسي ... تيراراااااااااااااااااا دق طمبق طخ ... لا تهجرني ... فسوف اضيييييييييع ... في بحر الشوق ... يا ضايع ... على عييييييييييينك ... تيراراااااااااااااا طرااااااااااااااخ دق دق ... لا تهجرنيييييييييييي ... لا تهجرنييييييييييييي ... لا تهجرنيييييييييييييييي ... يا ضااايع
الحلقة ( 10000008990) والاخيرة ..
يدخل اليخاندرو خوان كارلوس ( هذا اللي هو انا طبعا ... والله لو اسمي كذة حوسة من جد هههه ضايع اصرف واجد ) ... يدخل البيت مطرطعا ... ... حيث تجلس عشيقته ماريا اليخاندرا دون قويقو ... ( قسم بالله لو ادري ان اسمها كذة ما قبلت ان امثل معها ... لكن وش حيلة المخدوع ) ...
ماريا : اهلا حبيبي ... كيف كان عملك اليوم؟
اليخاندرو : انه لقد كان زفتا ... ( نعن ابو العربي يا شيخ )
ماريا : ولماذا انت معصب الحين؟
اليخاندرو : لقد فصلوني من عملي ... وسوف اقدم احتجاج في وزارة الحج والاوقاف بالخرج ...
ماريا : امممممممم ... انها مدينة جميلة ... ما رايك ان نذهب اليها في الصيف القادم؟
اليخاندرو : اود ان اقول لكي شيئا ... ورائك ما تنثبرين وتبلعين عافيتك اللي وهبك اياها ربك ...
ماريا : ( دمعت عيونها ) حبيبي انا لم اخطئ ... انا كنت اتغشمر وياك .. وكنت احاول ان اهدئ اعصابك قليلا ...
اليخاندرو : حبيبتي ... انا اسف ... ( يتجه اليها ممسكا بيديها الرقيقتين حيث يبدا في تقبيل يديها ... نوع من انواع الغزل الصامت )
ماريا : حبيبي ... هل انت جائع؟
اليخاندرو : لا ... لقد فطرت ساندويتشا من البيض في مقهى العم سعيد قبل قليل ...
ماريا : لا تكذب ... اكتشفت ذلك عندما حسست بالالم ...
اليخاندرو : واي الم هذا؟
ماريا : ( تصيح باعلى صوتها وقد عصرها الالم ) اليخاندروووووووووووووو ... انك تعض يدي .. وخر لا ارفسك ببطنك الله ياخذك عمى ...
اليخاندرو : ( محاولا تدراك الموقف ) عذرا حبيبتي ... ولكنني عندما بدات تقبيل يديكي ... ذكرتني بشرائح لحم الخنزير المقلي مع حساء الفول اللذيذ ... عموما قومي حطيلنا الغدا الله لا يهينتس ...
ماريا : حاضر حبيبي ... انت تامر امر ... ولكن مهلا ... الم تقل انك فطرت قبل شوي؟
اليخاندرو : ( لقد ارتفع ضغطه مليونا ومئة ) اتحاسبينني على طعامي؟ يكون بعلمك ترى انا اللي قاعد اصرف عليتس موب انتي اللي قاعدة تجيبين القروش ... وكيفي عاد اكل وقت ما اشاء وافعل ما اريد ... هل تفهمين ماذا اقصد ...
ماريا : مهلا مهلا ... يبة هدي علينا شوي شفيك طاير فيني انت ... كنت اداعبك قليلا فقط ... ( طبعا قامت ضفت وجهها على المطبخ عشان تسو الغدا حق اليخاندرو ) ...
اليخاندرو : ماريا ... اريد خروفا محشي بط ماكل سبع طيور كناري صوتها حلو وسعرها لا يقل عن 1000 دولار بعد الخصم ... ( طلب تعجيزي لانه ناوي يتزوج حرمة ثانية )
ماريا : ابشربها وانا اختك ... كلش موجود عندنا ... ولكن انت هدئ من روعك قليلا واسترخي حتى يجهز الغداء ...
اليخاندرو : اريد ان ابوح لكي بسر خطير ... انتي ما تنعطين وجه ... وباردة .. وما عند اهلك كرامة ... كل ما هزاتك ما تزعلين وتقعدين تضحكين وتمرحين وتخفين زعلك مثل الاطفال ... ( طبعا هو تلخبط ومو عارف وش يقول لانها احرجته بصراحة )
ماريا : وانا ايضا اريد ان ابوح لك بسر خطير ... انا احبك ... واهواك ... واعشقك ... ولن ارضى غيرك بديلا ...
اليخاندرو : ( مسكين من جد ارتفع ضغطه ... هو الحين يبيها تزعل عشان يتهاوشون ويطلقها ويجيب الحرمة الثانية لكن ماش ... ما فيه فايدة ) ... اريد انا اعرف شيئا ... لماذا انتي باردة ولا تزعلين لما اطخك محش على جبهتك ؟
ماريا : لانك تعجبني وانت معصب ... وانا اصلا استانس لما يرتفع ضغط ... شكلك حلو مااااااارة وانت معصب ...
اليخاندرو : ( مسك المسدس وطخ نفسه ومات )
ماريا : يا ربييييييييي ... يعني الحين انا راح اتغدى بروحي؟
