في أول تحطيم للمحظورات السياسية في السعودية، وتأثراً بمبادرة ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز للتطبيع الشامل مع اسرائيل، مقابل الانسحاب الكامل، أبدى المليونير السعودي ناصر الراشد وثيق الصلة بالقيادات السعودية استعداداً لدعوة واستضافة اسرائيليين في منزله! وقال الراشد لرويترز في مقابلة في لندن "اذا تم تطبيع العلاقات بين العرب واسرائيل سأكون سعيدا بأن اصبح اول سعودي يستضيف السفير الاسرائيلي على العشاء"، ولم يعرف من قبل ان اي اسرائيلي زار السعودية.
ولكن الراشد الذي لم يفكر مطلقا من قبل في الاستثمار في اسرائيل يأمل هذه الايام في أن ينظر الى اسرائيل لا كعدو ولكن كسوق. وقال "لماذا لا استثمر في اسرائيل... اسرائيل لديها اقتصاد معروف بتقدمه التكنولوجي... لا مجال لان تكون ذا وجهين. فلا يمكن الحديث عن التطبيع دون السير على هذا الطريق. نود ان نرى السلام تدعمه افعال اذا انهت اسرائيل احتلالها للاراضي العربية وقمعها للفلسطينيين". ورفض الراشد اي اشارة الى ان المبادرة السعودية يقصد بها تحسين صورة المملكة لدى الرأي العام بعد هجمات سبتمبر. وقال "لسنا مسئولين عما حدث. اننا ضحايا ايضا". رويترز
www.watan.com






























..................
ليش نستعجل ونقطع ونسب في الرجال ياخي النبي صلى الله عليه وسلم زار اليهودي لما مرض في بيته وهو الي كان يضغ الزبالة امام بيت النبي...لكن مافيه مانع انك تكون علاقات اقتصادية تكون طبعا انت مستفيد منها وللامة الاسلامية اولا....وبعدين الله غفور رحيم...يمكن يهتدي بعض اليهود بالاسلام ...يعني مانكون منغلقين شويا..