• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 4 من 4

    الموضوع: لكل الاحبة

    1. #1
      التسجيل
      19-02-2002
      الدولة
      الامارات
      المشاركات
      35
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      لكل الاحبة

      لحن الكمان

    2. #2
      التسجيل
      12-12-2001
      الدولة
      درب التبانة
      المشاركات
      425
      المواضيع
      25
      شكر / اعجاب مشاركة

      ما عليه .. خيرها في غيرها

      اهدائج وصل .. بس المشكلة ان موقع kubbar ما يفتح الصفحات الثانوية .. يعني يرجع للصفحة الرئيسية..

    3. #3
      التسجيل
      03-02-2002
      المشاركات
      90
      المواضيع
      11
      شكر / اعجاب مشاركة
      الله روعه ودتني بعيد في البدايه لعالم ثاني.
      هذولا حنا يالشباب يامال الصلاح اللي يصلحنا وياكم يا النسرة
      حسبي الله على سواليفك

      حلوه خصوصا منك يا نسره.
      حنظله

    4. #4
      التسجيل
      27-11-2001
      الدولة
      أرض الإسلام
      المشاركات
      1,420
      المواضيع
      479
      شكر / اعجاب مشاركة

      تعليقي !!

      ليس لي سوى هذا التعليق أبعثه مع خالص تقديري وأحترامي ..

      قال ابن عباس، لهو الحديث، الباطل والغناء، فمن الصحابة من ذكر هذا، ومنهم من ذكر الآخر، ومنهم من جمعهما، والغناء أشد لهوا، وأعظم ضررا من أحاديث الملوك وأخبارهم، فإنه رقية الزنا، ومنبت النفاق، وشرك الشيطان، وخمرة العقل، وصده عن القرآن أعظم من صد غيره من الكلام الباطل، لشدة ميل النفوس إليه، ورغبتها فيه إذا عرف هذا، فأهل الغناء ومستمعوه، لهم نصيب من هذا الذم بحسب اشتغالهم بالغناء عن القرآن، وإن لم ينالوا جميعه، فإن الآيات تضمنت ذم من استبدل لهو الحديث بالقرآن، ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا، وإذا يتلى عليه القرآن ولَّى مستكبرا، كأن لم يسمعه، كأن في أذنيه وقرا، وهو الثقل والصمم، وإذا علم منه شيئا، استهزأ به، فمجموع هذا لا يقع إلا من أعظم الناس كفرا، وإن وقع بعضه للمغنيين ومستمعيهم، فلهم حصة ونصيب من هذا الذم، يوضحه أنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته، إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء، بحيث إذا عرض له سماع الغناء وسماع القرآن، عدل عن هذا إلى ذاك، وثقل عليه سماع القرآن، وربما حمله الحال على أن يسكت القارئ، ويستطيل قراءته، ويستزيد المغني، ويستقصر نوبته، وأقل ما في هذا أن يناله نصيب وافر من هذا الذم إن لم يحظ به جميعه.

      والكلام في هذا مع من في قلبه بعض حياة يحس بها، فأما من مات قلبه، وعظمت فتنته ، فقد سد على نفسه طريق النصيحة وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ انتهى كلامه رحمه الله.
      والله متم نوره ولو كره الكافرون

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •