اهلين بالشباب لعلكم لاحظتو وجود اسم لمشرف وهو مراقب على جميع اقسام منتدى الالعباب العربي بس اغلبكم ما يعرف مين ذا ولا ليه مراقب على كل المنتديات .... ويعني من ذا الكلام علشان كذا سويت معاه مقابله علشان تعرفون مين هو ....... بسم الله نبدأ ........
الاسم ؟ والعمر ؟
رءوف شبايك العمر 32
الجميع يعرف موقع الالعاب العربي كيف بدأت فكرة انشاء هذا الموقع ؟
بعد قراءتى لكتاب أمريكي يحكي قصة شركة نينتندو باسم Game Over بعدها وجدت أن لا بد للعرب من موقع يتابع أخبار الألعاب بلغتهم العربية ولذا بدأت موقع gna.go.to وهو كان عبارة عن اشتراك بالبريد الالكتروني لتصلك رسالة شهرية فيها موجز أخبار الألعاب، ثم بدأت أتابع أخبار ألعاب اللينكس وأرسلت لموقع linux4arab.com من أجل التعاون معهم وارسال الأخبار، واتصل بي صاحب الموقع وعرض على التعاون معاً لعمل موقع عربي مخصص للألعاب وهكذا ولد موقع الألعاب العربي ومنه تعلمت الكثير عن ردود أفعال الزوار وميولهم واتجاهاتهم وفيه تمكنت من التعرف على العبقري ماريو، والذي أكمل المسيرة من بعدي نتيجة انشغالي بالزواج والعمل واضطراري -رغماً عنى- للابتعاد عن الموقع، وأتمنى له كل التوفيق ولكل من سيأتي من بعدي.
هل ما زلت متابع للموقع ؟
طبعاً وأتمنى أن يعود اليوم الذي يصبح لدي وقت الفراغ الذي يسمح لي بمعاودة العمل عليه
ما هي اسباب قلت مشاركاتك بالمنتدى ؟
في البداية كنت أقوم بعمل كل شيء في الموقع ثم بدأت أفوض بعض المراسلين لقسم الأخبار ثم بعض المراقبين وهكذا وتفرغت لزيادة شهرة الموقع حتى وصل عدد زواره في شهر أغسطس 2001 الي مليون زائر، بعدها بدات الصحف العربية تسرق مقالات الموقع دون أي حياء، بل هددنا مدير تحرير صحيفة اتحادية (لا يمكنني اثبات هذا التهديد للأسف لأنه كان نصيحة من صديق مشترك) أنه بامكانه نشر الموقع كله في الجريدة ولن يجرؤ أحد على التعرض له، ومع تهديد كهذا فقدت الحافز لإكمال المسيرة وكان بمثابة الطعنة الغادرة
هل انت شريك بالمنتدى ؟
من حيث الملكية لا، ولو اني كنت أتمنى هذا، لكني وعن طريق الرقابة أشارك في المحافظة على سمعة المنتدى
ما هي امنياتك ؟
توقف المشاركين في المنتدى عن التنابز بالسباب وعدم التقليل من شأن مساهمات أي عضو مهما كانت وأتمنى مساندة دعاة تعريب الألعاب وأن ننجح في أن يتعلم شباب العرب مساوئ التفرق ومحاسن الاجتماع على كلمة واحدة لعلنا نفلح فيما فشل فيه الآخرون ......
نشكرك على وقت .......
ولو .......
.
