![]()
أربعة (ارهابيين) لاتتعدى اعمارهم سن الرابعة وقد فارقوا حياة الخوف
وغبار الحرب والموت يكسو وجوههم البريئة ....
![]()
وبقيت حسرة وألم .... وحرقة لاتنطفي في قلب والديهم
،، و ... كل من لديه قلب ..!
![]()
ربما كانت هذه صورتهم يلهون ويمرحون ،، قبل ان تصبحهم صواريخ الغدر ،، وقنابل الظلم ... المطلق ،، وتنتزع منهم فرحة الحياة .. ولحظات الفرح.
هل قلت انهم يلعبون !!!!.... عفوا لقد كانوا في هذا الظلام يخططون لعملية ارهابية .. استحقوا بها القصف والموت ..!!
![]()
وربما كانوا يحاولون الفرار من الموت ،، وغبار الموت ... و ... هيهات
![]()
وهذه صورة أخرى لأحد (المتهمين) باسقاط مبنى التجارة (العالمي) وقد عاقبته أمريكا على فعلته الشنيعة
واطفأت عينيه ... التي اكاد اجزم انها لم تر في حياتها حتى (صورة) مبنى التجارة ..!!!
![]()
وهذا (ارهابي) آخر ... يرقد على السرير ،، والذي فاجاته طائرات القراصنة ، قبل أن يستمتع بلعبته ...





























