قال الله تعالى في محكم تنزيلة (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين . يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الأ أنفسهم وما يشعرون . في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون . واذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا انما نحن مصلحون . الا انهم هم المفسدون ولكن لايشعرون . واذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء الا أنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون ) ان التشيع الذي تتبعه انظمة اسأل الله لها الهلاك كاأيران وحزب الشيطان وليس حزب الله , لهو معول هدام صنع خصيصآ ليهدم الأسلام على رؤوس أهلة وخنجر مسموم صنع ليعمل في جسم الأمة الأسلامية طعنا ووخزآ حتى تخر صريعة تحت أقدام اليهودية العالمية , وبهذا الخنجر المسموم , قتل عمر بن الخطاب , وعثمان بن عفان , وعلى بن ابي طالب رضي الله عنهم , وبهذا الخنجر المسموم , فقدت الأمة الأسلامية عشرات الألوف من الضحايا في معارك صفين والجمل , وبهذا الخنجر المسموم سقط ملايين الشهداء من المسلمين على ايدى من قادوا جيوش الظلام من أمثال ( المختار ابن أبي عبيد الثقفي , وأبي الخطاب الأسدي , والمغيرة العجلي , وأبي سعيد الجنابي , وابي طاهر القرمطي وغيرهم ) ممن لطخوا تأريخنا بالوحل وجللوه بالسواد , وصبغوه بالدم , وكانوا عبئآ ثقيلا على الأنسانية وسببآ رئيسيآ في تخلفنا في جميع المجالات , أيكون ياسادتي من حق حفنة من المتأكلين بدينهم أن يعبثوا بعواطف عشرات الملايين من عباد الله المخدوعين فيهم ليحولوهم الى قطعان من الماشية تدر لهم اللبن والحليب , ولا يكون من حقنا ان نرد الى هذه القطعان اعتبارها وآدميتها وأن نرتفع بها الى مستوى بني الأنسان . ايكون ياسادتي من حق فئة من الدجالين والمشعوذين واكلة السحت التهجم علينا وتشويه تأريخنا , والتطاول على مقدساتنا وتحويل عشرات الملايين من الجهلة والمغفلين الى سوس ينخر في عظامنا , وجراثيم تفتك بكياننا وطابور خامس بين ظهرانينا يتربص بنا الدوائر , ولا يكون من حقنا الدفاع عن النفس ؟ هذا ما تمثلة تلك الشرذمة من الخلق المتمثلة بدوله الكفر ايران ووجهها القبيح حزب الشيطان . سادتي قد تقولون ان مانحن فية من ضعف وانحلال لايسمح باثارة المشاكل واحياء النعرات الدينية , وايقاظ التعصبات المذهبية , ولكني أقول أن هذا الأعتقاد منقوض بقول الله تعالى (انما ذلكم الشيطان يخوف أولياءة , فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنيين ) وخلاصة القول او ما اردت ان اوضحة هو ان ايران وحزبها حزب الشيطان قد لعبت قديمآ ومازالت تلعب دور الدين والنصرة للمسلمين وهي اشد عداوه للمسلمين من اليهود انفسهم لأن المؤمن الحق هو الذي يعرف ان فرقة الشيعة ظهرت على يد الملعون اليهودي عبد الله بن سباء الذي فر من محرقة على كرم الله وجه عندما اراد ان يحرقهم ولاكن احد الصحابة اشار علية بان الله وحدة فقط من يحرق باالنار , من هنا بداءت اليهودية الجديدة المتمثلة بالشيعة وهي الوجه الأخر للماسونية اليهودية ولكم ان تقراؤ في كتب التاريخ واعظم كتاب هو ( تبديد الظلام وتنبيه النيام الى خطر التشيع على المسلمين والأسلام , لمؤلفة : ابراهيم سليمان الجبهان . ) وفي الختام أسال الله لي ولكم الثبات على دينة واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وصحبة الأخيار ....





























 
					
					 
							
						
 حزب الله وعلاقتة باليهودية العالمية .....
 حزب الله وعلاقتة باليهودية العالمية .....
		 
				
				
			 
						
					
 
						
					 
							
								 
 
 
  
						
					 my love
 my love