قصة رعب طووييييييييييلة للكاتب { pele2006 } ...

[pele2006]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
أنا عندي قصة رعب يا شباب و هذا أسمها و نبذة عن القصة :

وحوش الفضاء
- هل هناك حقاً مخلوقات منعالم آخر غير الأرض .
- ما سر ذاك البيت المسكون , الذي يدخل الرعب إلى قلوب
أشد الرجال صلابة .
- إقرأ معي هذه القصة و أدخل مع ( أحمد ) و فريقه في هذه المغامرة
- { المررررررررررررررعبة } .

معلومات :
علي أولاً :
عمري : 13 سنة , الجنسية : عربي .
الآن معلومات على القصة :
هذه الفرقة تتألف من أربعة أعضاء هم :
أحمد : و هو قائد الفرقة و هو يجيد أربعة لغات و يجيد فن الكاراتيه
و هو ضد أي لغز يواجهه و هو زوج { منى } و عمره 35 سنة .
أيمن : و هو الرجل الطائش الذي لا يعرف في الدنيا كلمة إلا كلمة {القوة }
و هو رجل قوي و مفبوول بالعضلات و هو زوج { نجوى } و عمره
38 سنة .
منى : و هي زوجة { أحمد } و هي بارعة في حل الشيفرات المعقدة
هي متخصصة في علم الطبيعة و الأحياء و عمرها 29 سنة .
نجوى : زوجة { أيمن } و هي أحسن من يتعامل مع الكمبيوتر في
مجموعتها أو فرقتها و عمرها 31 سنة .

وهم يدافعون عن الحق و الخير و عن أرضهم و بلدهم العربية بكل قوة .

الآن يا أصدقائي أعطيتكم نبذة عن القصة التي هي من تأليفي
{ أقسم أنها من تأليفي } ...
سأبذأ بكتابة القصة إن شاء الله عندما أتلقى ثعض الردود منكم ...
و سأبدأ اليوم أو غداً { الله أعلم } ...
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...

[pele2006]

السلام .........
وينكم ؟ شكلي مش حننشر القصة لهالحد أنا مش مقبول في المنتدى

ا ل س ل ا م .....

[yousif h-b 2002]

يا أخي إنشر قصتك نحن منتظرينك .":" ":"

[أحلى من العقد]

كتب العضو (pele2006)
السلام .........
وينكم ؟ شكلي مش حننشر القصة لهالحد أنا مش مقبول في المنتدى

ا ل س ل ا م .....

يادمّك البارد.[IMG]C:\My Documents\My Pictures\go6i.gif[/IMG]
ترى ذابعد من الفضاء لاتنساه بالقصة

[pele2006]

السلام .........
و الله يا أخت { أحلى من العقد } ما فهمت شنو تقصدين ...
و السلام ........

[pele2006]

السلام و يا هلا ...

و الآن بعد ما تلقيت بعض الردود { ردين 2 } ...

سأنشر القصن إن شاء الله بعد قليل ...

و السلام... ":"

[pele2006]

السلام .....
الآن سوف أنشر الرد إن شاء الله ...




























الآن تبدأ القصة :
كان هناك ولد يدعى { وليد } , ذهب إلى منزل صديقه { أحمد } و دق الباب
خرجت السيدة { خديجة } و ما إن رأت { وليد } حتى قالت :
- أهلاً يا { وليد } ... كيف حالك ؟
رد { وليد } و هو يبتسم :
- بخير يا سيدة { خديجة } ... كيف حالك أنت ؟
قالت السيدة { خديجة } في مرح :
- أنا في أحسن حال ... أنا أعرف أنك آتٍ لكي ترى { أحمد } ... دقيقة
و سيكون { أحمد } معك .
دخلت السيدة { خديجة } و حل الصمت على المكان لمدة من الزمن
حتى خرج { أحمد } مبتسماً و صافح { وليد } و هو يقول :
- أهلا يا صديقي كيف حالك ؟
رد { وليد } :
- أنا بخير يا { أحمد } كيف حالك أنت ؟
قال { أحمد } :
- أنا بخير .
ثم ألتفت { وليد } حوله ليتأكد من خلو المكان , و عندما تأكد قال في جدية :
- نحن سوف نذهب إلى ...
ثم ألتفت حوله مرة أخرى و قال :
- البيت المسكون .
ظهرت ملامح الفزع على وجه { أحمد } و هو يردد بصوت عالٍ :
- ال ال ال البيت المسكووووووون ...
قال { وليد } في حذر :
- أصمت أيها الأبله و أستمع :
سوف نذهب أنا و أنت و { خالد } ستكون مغامرة جميلة .
ظهرت ملامح الإرتياح على وجه { أحمد } و هو يقول :
- { خالد } ... إذا سأذهب و إن شاء الله ستكون مغامرة جيدة ...
و أبتسما هما الإثنان و صافحا بعضهما في حين كان { وليد } يقول لـ{ أحمد } :
- سآتي إليك عند منتصف الليل و سوف أكون بصحبة { خالد } ( إن شاء الله ) .
و ذهب { وليد } و ترك { أحمد } يفكر عند باب المنزل عندما قالت له أمه :
- هل ذهب { وليد } يا { أحمد } .
جاوب { أحمد } :
- نعم يا أمي ...
و دخل و أغلق الباب ...



مسااااااكين لم يدروا أنهم ذاهبون إلى الجحيم ...
إلى حتفهم ...

و للقصة بقية ...
و السلا عيكم و رحمة الله و بركاته ....


ــــــــــــــــــــــــــــ Peleeeeeeeeeeeeeee ـــــــــــــــــــــــــــــ

[pele2006]

الآن يا أصدقائي هذه بقية القصة ...

طبعاً أمر خروج الأطفال من البيت سيكون خلسة ...

كانت السيدة { خديجة } أم { أحمد } في غرفة إبنها حيث كانت تقول له :
- تصبح على خير يا { أحمد } ..
فرد هو قائلاً :
- تصبحين على خير يا أمي الغالية .
ثم تظاهر بالنوم حتى خرجت من الغرفة و ما إن سمع خطواتها تبتعد عن الغرفة حتى قفز من فراشه و أخذ حقيبته و قفز من الشباك و قال بصوت
خفيف :
- { ولييييييييييييييد } يا { ولييييييييد } ...
ظهر { خالد } من خلف الشجرة و هو يقول :
- نحن هنا يا { أحمد } ... هيا بنا الآن .
قال { أحمد } :
- هل جلبتم المصابيح اليدوية ؟
ردزا عليه هما الإثنان قائلاً :
- نعم ... هيا بنا الآن .
ثم رد { أحمد } :
- فلنذهب ...


------------------------ و ذهبوا -------------------------


قبل وصول الأطفال إلى البيت المسكون بدقائق كان هناك شرطيان يتكملان جولتهم الليلية فقال أحدهم في قليل من الخوف :
- هيا بنا نرجع فقد أكملنا جولتنا .
أستدار الشرطي الثاني الذي كان يتفحص المكان , و قال في إستهزاء :
- هل أنت خائف يا { صلاح } أو .........
لم يكمل كلامه عندما رأى { صلاح } و هو يشير بخوف إلى شيء ما خلفه , فالتفت ليرى ماذا هنالك و لكنه لم يسمع سوى صرخة { صلاح }
و ما إن سمعها حتى ألتفت ناحيته ليراه أحمر العينين بالشكل المخيف و هو يقول له بصوت أشبه بصوت الوحش :
- أأأأأأأوووووووه صدييييقي .
و بدأ { صلاح } بالعينين الحمراوين ... يتقدم نحو صديقه الذي قال في رعب و فزع :
- { ص ص ص صلاح } ما ذا حل بــ...........
لم يكمل كلامه لأن { صلاح } قد أمسكه من رقبته و عصره حتى مات و تركه يسقط على الأرض ........ جثةً هااااااااااااامدة ...

























البقية تأتي ...
و السلام .....

[pele2006]

السلام ...
أنا ليش أنشر في القصة و ما في حد يقرأ فيها؟
حتى لو كان تقروا فهالقصة بس ....
ردوا عشااااااااااااني بـــــــــــــــــــــــــــــــس...


و ا ل س ل ا م . . .

[pele2006]

السلام ...
أعزائي الآن ما رآيكم سأكمل باقي القصة :
{ بسم الله الرحمن الرحيم } ...


في الوقت الذي كان فيه الشرطي يصرخ كان الأطفال على مقربة من البيت الذي أمامه الشرطيان { البيت المسكون } ... سمع { أحمد } صراخ الشرطي فقال في رعب :
- { وليد } { خالد } ...
إلتفتا إليه فقال { خالد } :
- ماذا تريد يا { أحمد } ...
و لما لاحظ علامات الفزع على و جه { أحمد } قال في تسائل :
- ماذا بك يا { أحمد } ماذا جرى ؟
قال { أحمد } في رعب :
- هل سمعتما ؟
رد { وليد } هذه المرة قائلاً :
- ماذا سمعنا يا { أحمد } .
ثم رد { أحمد } :
- صوت صرخة أحد ما .
رد { وليد } في سخرية :
- يبدوا أنك من الخوف حتى أصبحت تتخيل الأصوات يا جبان ... ها هـ ...
لم يكمل ضحكه عندما سمع صوت ذلك الصراخ مجدداً ... فأشار إلى {أحمد} و { خالد } بأن يتبعاه فنضر كل من { أحمد } و { خالد } في بعضهما ثم همس { خالد } قائلاً :
- هيا بنا .
تقدم الأطفال ببطء نحو البيت و ما إن و صلوا حتى ...
رأوا جثة أحد الشرطيان و هي ملقية على الأرض كالقمامة ...
كان المشهد مرعباً بحق حتى إن الأطفال تسمروا في مكانهم و كأن ساعقة نزلت فوق رؤوسهم ...
لكن { وليد } قطع الصمت الذي عم المكان قائلاً في شجاعة :
- هه ... هذه الجثة و قد رعبتم منها ماذا إذاً لو دخلنا البيت ؟
تحرك { أحمد } و { خالد } حيث قال { خالد } :
- صحيح قولك يا { وليد } و ...
قاطعه { أحمد } قائلاً في قليل من الرعب :
- إذا أستمرينا على هذا الحال لن ندخل البيت أبداً ...
هز { وليد } رأسه متفهماً و إلتفت نحو البيت لكن بابه الرئيسي كان مغلقاً لكنه كان قديما ً فابتسم { وليد } و قال :
- هيا بنا ...
قال { خالد } :
- لكن الباب مغلق ؟
رد { وليد } و هو يتجه نحو الباب :
- إتبعوني فقط ...
ثم تباعد قليلاً عن الباب و رد عليه بكتفه و صدمه بقوة حتى وقع الباب عيى الأرض منكسراً { لأن الباب كان قديماً } ...
فأشار إلى { أحمد } و { خالد } كي يتبعوه ...
و دخلوا الحديقة و قبل أن يصلوا إلى باب البيت ظهر ذلك الصوت ..





صوت صراخ إمرآة ثم فحيح أفعى و صوت وحوش و شياطين { أعوذ بالله من الشيطان الرجيم } ثم ظهر ذلك الضوء اللامع الأخضر من تحت الفتحة الصغيرة للباب ثم ...






































إختفى كل شيء .......... كل شيء






و للقصة بقية ...
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...