وسعد فرك لأنها طلعت هي العجوز اللي بالطياره
وهم قاموا يشوفون جدتهم
وطلع سعد من البيت
وقام يدور بالشوارع وسمع اصوات
وقام يتتبع مصدر الصوت ودخل لبيت من البيوت
وهو يتمشى لقا بوجهه كلب
أبتسم ابتسامه
وهرب
والكلب يلحقه وما لقا حل ألا انه يطب من الدريشه
يوم طب طاح في زباله
وجا الهندي حق البلديه بيشيل الزباله ولا هاللي مرتز ويشوفه
والله وشافه الهندي وخش مزاجه سعد وقال أباخذه معي
وأخذه معه وقام يناظر فيه ويفكر وش يسوي به
وسعد يدور أي فرصه علشان يهرب راح فيها من الريحه
وبالأخير قرر الهندي أنه ياخذه معه للهند
ومن بكره جهز أغراضه وحجز وضبط الوضع<<<ما عنده لعب قلبه قلبه
المهم راح للمطار
وهو عند حقين الجوازات لقا سعد فرصه أنه يهرب
ويوم فرك ودخل جوا المطار ذاك الهندي خلص من الجوازات والحوسه وراح عند بوابة الطائرة
وشاف شرطي سعد ولحقه يحسبه ضايع
وسعد فرك يحسبه عرفه
وهو يهرب من الشرطي شاف الهندي ودخل بالشنطه ولا شافه الشرطي
ويوم ركب الطياره الهندي شاف سعد وأستانس
ويوم وصلو للهند ودا سعد لمرته وقامت تهاوشه وتسأله من هذا ؟
وهو فاق ثمه ما فهم شي
المهم راحت تسويلهم أكل وحطت لسعد شطه
(حقد على اليوم اللي دخل فيه شنطه الهندي )
ومن الحقد قام يهبل بولدهم ويحط حرته فيه
(دايم يخلي راس ولدهم ينشب بالسرير
)
ومره وهم جالسين عند التلفزيون ويقلبون القنوات ألا وتطلع صورة سعد
وسعد قز صورته وفرك والهنود قامو يقولون سعد سعد
وجا الهندي وشافهم يدهرون يدورون على سعد
قالهم :أيس فيه
قالو سعد سعد
قال إيس سعد هزا سعد مين؟؟
ووروه التلفزيون
وسعد هرب المهم ويشوف لك سفاره إيطاليه ويدخل فيه
وش صار لسعد بالسفاره
...............
التكمله بالجزء الجاي