في الكوفية مربعات سوداء ... فيها قصص وحكايا ... يتراءى لك فيها عينا طفل صغير شاهد يوما وطنه منكوبا ... كان معتادا على مشاهدة سنابل القمح في وطنه تغني ويظل مبهورا بلون الذهب عندما تعانقها أشعة الشمس في شروق كل صباح ... يوما ما شاهد حقوله الأثيرة تحترق ويتصاعد منها دخان أسود حقود فبرقت عيناه بشدة ... يومها شاهد العصافير التي اعتاد على سماع زقزقتها تبكي .. شاهد أمه تنوح المزيد في مدونتى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdoboys شوف البروفايل صحيح والله ياشباب نحنا ليش نعذب حالنا ونكتب شوفو البروفايل فكره حلوه منك عبدو على فكره انا يمكن ذكرت تفاصيل عني بالموضوع نفسو بس مابذكر المهم انا عمري22 وكم شهر اي واسمي اي تذكرت نادر وتشرفنا بكل الاعضاء والمراقبين
اعمل لحيـاتـك كأنك تعيش ابداًوأعمل لأخرتك كــأنك تموت غــداً