المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكري الجزيل لك أخي سيف الكلمة على كلماتك ورأيك الذي ذكرت
وفيما يتعلق بسؤالك فأرجو المعذرة منك لم أفهمه كما يجب هلا وضحت أكثر
وأخيراً أشكرك على التقييم
دمت في رعاية الله
غايتي رضا ربي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكري الجزيل لك أخي سيف الكلمة على كلماتك ورأيك الذي ذكرت
وفيما يتعلق بسؤالك فأرجو المعذرة منك لم أفهمه كما يجب هلا وضحت أكثر
وأخيراً أشكرك على التقييم
دمت في رعاية الله
غايتي رضا ربي
لكِ شكري عزيزتي على كلماتكِ
دمتِ
عضوة قديرة ومراقبة سابقة
تظنني كانت بلاشعور
وبلا روح
اغتالت نظراتها صحائفي البيضاء
وعلت خفقات الأنين تبدد سكوناً أوحداً
زوايا هنا
ترمقني بنظرة اشتياق
وابتساماتٌ هناك
أبت إلا أن تكون أنصافاً
في لوحةٍ من جليد
على امتداد الأفقِ الجريح
ساد لونُ الإرادة المزعوم
وما بين السماء والأرض
كانت الهتافات من قلوبٍ محطمة
أغراها طول الأمل
وعنفوانُ ذاك الحنين
على أرففِ تلك السنين
تراصت رواياتٌ ما رُويت لأحد
وما اتسعت لها فسحة الأجل المنقضي
كانت كعناقيد ما طالتها أيادي الطامحين
وما اعتلى عليها كبرياءُ الواهمين
كانت روحٌ مانسبتني إليها يوماً
تملأ رحاب الفضاء بيننا
تقتاتُ على بقايا حلمٍ كان
وتتنفسُ عطر أمانيٍ زكي
كنتِ عزيزتي وكنتُ أنا
وكانت الدنيا تسري بيننا
حكاية لستِ جزءاً منها
ماتلوتُ أنا آخر حروفها
وما عنونتِ أنتِ فصلها الأخير
كنتِ عزيزتي لحناً حزيناً
أثار في حياتي
كل شجنأقتبستها كلها لأنها كلها شدتني وأعجبتني
لا أدري كم مرة مررت من هنا و قرأت وأعدت القراءة ثم لم أجد رداً مناسباً وانسحبت ...
أراني أقرأ و أنتقل من مشهد لآخر ومن تخمين لآخر ... ثم أدرك أنني حيث أنا ... ربما أدركت شيئاً من ما كتبت ربما لا ...!
...
أخيراً ... لا تحرمينا من إبداعك غاليتي (:
غايتي رضا ربي
شجون
أعتذر منكِ على تأخري في الرد عليكِ
كلماتكِ هنا كفيلةٌ بأن تجعل من خاطرتي خاطرتاً تستحق القراءة
لكِ الشكر كله عزيزتي
دمتِ ودام حضوركِ
ضوابط المشاركة
