السلام عليكم
في نهار رمضان 27 كنت في ابوظبي
سمعت أن أهلي في عجمان قد طبخوا على الافطار "القرنبيط و الرز!" و ان اولاد خالي في عجمان
و هذه الطبخة هي وجبتي المفضلة فسرعان ما انطلقت الى عجمان
وصلت وقت الافطار
بعد الافطار كانت جلسة عائلية خاصة - ممنوع فيها التصوير - الى صلاة العشاء
محور الجلسة كان عن ابن خالي ابن الست سنوات المعحب ببنت خالي الاخر 5 سنوات!
ههههه قمة الضحك
حاولت بكل الطرق ان اجعله يتنازل عنها
و اتصلت بها و قلت لها انه لا يملك لا المال و لا الجمال و لا سيارة و لا شي
و انني املك كل شي مال و جمال و بعير قصدي سيارة
و مع هذا فهي ايضا مصممة انه فارس احلامها و رفضتني
المهم بعد ذلك انطلقت الى صلاة العشاء في الجامع الذي بجانب بيتنا ** صورته تأتي بعد قليل**
الصلاة كانت سريعة نوعا ما
ما ان انتهت حتى رجعت الى المنزل
ثم كان بعض التفاوض بيني و بين بعض من اصحابي حول المكان الذي سنصلي فيه القيام
اتفقنا على اللقاء في الجامعة للنتلق الى مسجد ابي عبيد في الشارقة ** و ياتي بعد قليل صوته
ثم نمت الى الساعة 1:30 ليلا
ثم شغلت السيارة و صدمت بان ليس فيها بترول "منوب منوب"
لبست حزام الأمان
شغلت المسجل و انطلقت مع ماهر المعيقلي الى محطة البترول
دخلت المحطة و لسبب ما كانت منورة جدا **ممكن لتواجدي!!**
هذه صورة البعير و هي تشرب الماء! قصدي السيارة تشرب البترول!
ثم اكلت "دونتس" لأتقوى على القيام!
و انطلقت الى الجامعة
دخلت السكن
ركب معي الصحب الكرام
وصلنا الى مسجد ابي عبيد, لم اصوره لكن هاكم صوته
ثم تسحرنا سندويشة فلافل ...للاسف نسيت اصورها
ثم صلينا الفجر في مسجد التقوى في الشارقة
ثم انطلقنا الى السكن,,, و لعبنا "التابل تنس"
ثم عدت الى بيتي العزيز, و قريت سورة الكهف على الطريق
ثم نمت الى صلاة الجمعة, و صليتها في المسجد الذي بجانب بيتنا
الخطوة الي بعدها قرأت القران بمصحفي الخاص ساعة من الزمان,,,و هو المصحف الاصغر في الصورة
ثم سرعان ما ذهبت الى كارفور "سيتي سنتر عجمان"
أتبضع للفطور و اجيب هدايا العيد للعائلة
ثم جلسة على المنتدى لتجهيز هذا الموضوع
ثم كان الفطور
و توتو توتو خلصت الحتوتو
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه:
"ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم"
ما شاء الله يوم حماسي بالسيارة أخي حمصي ^_^
ما شاء الله بعيرُ بيضاءُ جميلة يا رجل
تراك مسحت الأرقام
هذه الدابة تشكل محور من محاور حياتي!
و صدق صلى الله عليه وسلم اذ قال ثلاثةمنالسعادة ، وثلاثةمن الشقاء ، فمنالسعادة : المرأةالصالحة ؛ تراها فتعجبك ، وتغيب عنها فتأمنها على نفسها ومالك ،
والدابة تكون وطيئة ؛ فتلحقك بأصحابك ،
والدار تكون واسعة كثيرة المرافق . ومن الشقاء : المرأةتراها فتسوؤك ، وتحمل لسانها عليك ، وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك ،
والدابة تكون قطوفا ، فإن ضربتها أتعبتك ، وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك ،
والدار تكون ضيقة قليلة المرافق
فالحمد لله هذه البعير ما شاء الله عليها ما مقصرة
باقي الدار الوسيعة و المرأة الصالحة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه:
"ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا ، خير لك من أن يكون لك حمر النعم"