• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • النتائج 1 إلى 5 من 5

    الموضوع: المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

    1. #1
      التسجيل
      12-01-2001
      الدولة
      الرياض ... غير
      المشاركات
      4,099
      المواضيع
      1043
      شكر / اعجاب مشاركة

      Post المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

      المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
      إن سماحة المفتي فضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز آل الشيخ ـ حفظه الله ورعاه ـ، قد نبّه على تحريم ذهاب الشباب السعودي إلى العراق وذلك لعدم وضوح الرؤية، ولما فيه من إلقاء النفس إلى التهلكة. ولا سيما أن كثيرا من الشباب لم يصل إلى ساحة المعركة، أو إلى جماعة المقاومة العراقية بل إما مُسك وسُجن، وإما قُتل قبل وصوله.
      وكثير منهم ذهب عاقا لوالديه، مخالفا لولي أمره، ملقيا بنفسه إلى المهالك.
      وسماحة المفتي لم يتطرق إلى حكم القتال فيما يخص العراقيين، وإنما تكلم فيما يتعلق بالشباب السعودي الذي يتحمس للذهاب للعراق، وينزلق في تلك المزالق.
      ففي حديث مفتي عام المملكة لجريدة "عكاظ": "لا راية يقاتلون تحتها ولا أرضية يقفون عليها.. الدفع بالشباب إلى العراق وتحريضهم طريق للهلاك.
      حذر سماحة مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ من مغبة انزلاق الشباب في طريق السفر إلى العراق والانخراط في التنظيمات المسلحة تحت غطاء الجهاد.
      وقال سماحته: إن الذهاب إلى العراق ليس سبيلا لمصلحة لأنه ليس هناك راية يقاتلون تحتها ولا أرضية يقفون عليها والذهاب إلى هناك من باب التهلكة وهو ما لا يصلح.
      ويأتي تحذير سماحة المفتي العام في أعقاب معلومات مفترضة، وغير مؤكدة من جهات رسمية عن وجود سعوديين تسربوا للعراق عبر دول أخرى للقتال في صفوف تنظيمات مشبوهة وبعد أيام من صدور بيان وقعه ستة وعشرون داعية سعوديين بشأن الوضع الراهن في العراق.
      وأبان الشيخ عبد العزيز عدم مشروعية وجواز تحريض الشباب والتغرير بصغار السن للسفر للعراق، وقال: هذا لا يجوز لأنه يوقعهم في أمور، هم لا يتصورون حقيقة ما يذهبون إليه، ونبّه الأسرة وأولياء الأمور إلى ضرورة الحرص على متابعة أبنائهم حتى لا ينخرطوا في تلك المنزلقات، قائلا: على أولياء الأمور منع أبنائهم من الذهاب إلى العراق، فلا مصلحة من ذلك وعليهم المحافظة على أبنائهم من مغبة الانزلاق في هذا، ولأن هناك أمورا لا يفهمون حقيقتها ولا يدركونها، لذلك فمن باب أولى عدم سفر الشباب إلى العراق".
      وحاول كثير من أهل الأهواء أن يصطادوا في الماء العكر، وطعنوا في سماحة المفتي لكلامه المذكور، مقدمين بيان الستة والعشرين.
      مع أن بيان الستة والعشرين ليس فيه إباحة ذهاب الشباب السعودي إلى هناك، بل نصح سلمان العودة ـ من قبل ـ بعدم ذهاب الشباب السعودي إلى هناك.
      ولمح ناصر العمر إلى ذلك حين قال بحاجة العراقيين إلى علم وتعليم.
      بل في بيانهم تلميح بذلك باستخدام ألفاظ حمالة وجوه ليفهم كل ما يشاء.
      حيث قالوا: "ونوصي إخواننا المسلمين في العالم بالوقوف إلى جانب إخوانهم في العراق بالدعاء الصادق والتعاطف والتراحم والنصرة قدر الإمكان، كما أوصى النبي، صلى الله عليه وسلم، خصوصا وهم يشهدون معاناتهم في قبضة المعتدين بالقصف العشوائي والتدمير والقتل الأعمى الذي طال معظم مناطق العراق، ولعل من آخرها ما نشهده اليوم في مدينة (الفلوجة) الصامدة المنصورة ـ بإذن الله ـ وما حولها. ونوصيهم بإعانة إخوانهم بالرأي السديد والنظر الرشيد المتزن البعيد عن التسرع والاستعجال، وأن يكف عن إطلاق الفتاوى المربكة ذات اليمين وذات الشمال مما يتسبب في اضطراب الأمر بينهم.
      ونوصيهم بمؤازرة الشعب العراقي في محنته الأليمة، وأن تسارع الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلى السعي في سد حاجة العراقيين للغذاء والدواء واللباس وضروريات الحياة".
      أقول:
      وجهاد العراقيين للمحتل مما لا يختلف فيه أحد من علماء المسلمين أنه فرض عين عليهم إذا كان عندهم قدرة على مجاهدتهم.
      والواقع يشهد أنه لا قدرة لهم على ذلك.
      عموما: ما قاله سماحة المفتي ـ حفظه الله ورعاه ـ حق لا شك فيه من وجوه عديدة منها:
      الوجه الأول: إن الرايات هناك عديدة، ومختلفة، فالذهاب هناك شتات للشباب، وزيادة في الفرقة والشقة.
      الوجه الثاني: إن الطريق إلى هناك محفوف بالمخاطر وفيه إلقاء للنفس في التهلكة والله ـ عز وجل ـ يقول: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، ولا يرد هنا حديث أبي أيوب الأنصاري ـ رضي الله عنه ـ، لأنه تكلم عن جهاد شرعي لا كما هو الحال فيمن يذهب إلى العراق من السعوديين.
      الوجه الثالث: إن ولي الأمر منع من ذلك، وتجب طاعة ولي الأمر ولا سيما إذا كان أمر بالمعروف، كما هو حال الذهاب إلى العراق.
      الوجه الرابع: إن المنهج التكفيري الخارجي منتشر في العراق، ولا سيما عند أصحاب الزرقاوي، فذهابه إليهم تسليم نفسه للخوارج وهم أهل غدر وخيانة فإما أن يلزموه بتفجير نفسه، أو يشوهوا معتقده بتكفير ولاة أمور المسلمين.
      ولا نريد تكرار مأساة أفغانستان، وتوليد محاضن ومعاهد لتفريخ الخوارج والإرهابيين.
      الوجه الخامس: إن العديد من الطوائف والمعتقدات المشكوك في سلامة منهجها موجود في بلاد العراق، إلى جانب المرتزقة الذين يتلهفون لاصطياد العرب لتسليمهم أو لخطفهم لأخذ الفدية من ذويهم.
      الوجه السادس: إن ذهاب السعوديين إلى هناك فيه إضرار بمصالح المسلمين في البلاد السعودية من عدة وجوه، والواجب حماية مصلحة المسلمين في بلاد الحرمين لأنها معقل التوحيد، وحصن الإسلام الحصين.
      الوجه السابع: إن كثيرا من الشباب ذهب دون إذن والديه وهذا من العقوق وهو من كبائر الذنوب، ولا يكون بذلك مجاهدا وإذا قتل لا يكون شهيدا بل يكون معرضا للوعيد بالنار.
      الوجه الثامن: إن العراقيين ليسوا بحاجة إلى الرجال، بل يشكلون عبئا عليهم، وهم بحاجة إلى دعاء، وغذاء، ولباس، ودواء ونحو ذلك.
      فذهاب كثير من الشباب إلى هناك فيه تعويق للجهاد وصد عن سبيل الله، وخدمة للمصالح الأمريكية.
      وليس المفتي وحيدا
      يحاول كثير من الطاعنين في العلماء، المصطادين في الماء العكر إيهام الناس أن المفتي قد تفرد بكلامه.
      وهذا والله محض افتراء وكذب.
      فقد وافق سماحة المفتي ـ حفظه الله ورعاه ـ عشرات العلماء والأساتذة والمتخصصين في العقيدة.
      فممن وافق المفتي على كلامه: الشيخ صالح بن فوزان الفوزان، والشيخ صالح اللحيدان، والشيخ محمد بن عبد الوهاب البنا، والشيخ ربيع بن هادي المدخلي، والشيخ عبد المحسن العباد، والشيخ عبد الله المطلق، والشيخ عبد العزيز السدحان، والشيخ حمد العثمان، والشيخ عبيد الجابري، والشيخ عبد المحسن العبيكان، والشيخ وصي الله عباس، والشيخ ترحيب الدوسري، والشيخ محمد بن عبد الوهاب العقيل، والشيخ سعود الخلف رئيس قسم العقيدة في كلية الدعوة في الجامعة الإسلامية، والشيخ سعود الدعـــجـــان والــشيخ عمر الحركان، وغيرهم كـــثـــير جدا.
      والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

      أبو عمر أسامة العتيبي
      المدينة المنورة


      http://stage.eqt-srpc.com/Detail.asp...wsItemID=25087
      كلمة ستيف جوبز التي ألقاها في جامعة ستاندفورد.




    2. #2
      التسجيل
      12-01-2001
      الدولة
      الرياض ... غير
      المشاركات
      4,099
      المواضيع
      1043
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

      و أيضا هذا الخبر لا أدري لماذا تم نقله هنا
      كلمة ستيف جوبز التي ألقاها في جامعة ستاندفورد.




    3. #3
      التسجيل
      13-12-2003
      المشاركات
      83
      المواضيع
      7
      شكر / اعجاب مشاركة

      Thumbs down مشاركة: المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة



      حينما يريدون شيء يأتون بفتوى وحينما لا يعجبهم شيء أيضا يأتون بفتوى فالدين أصبح مثل المطاط الذي يتشكل حسبما نشــاء

      حينما أعلنت أمريكا الحرب على الإرهاب وفي الحقيقة هي حرب على الإسلام والمسلمين ظهرت فتوى تعطيهم الحق في ذلك وحينما طلب المسلمون العون من إخوانهم المسلمين أفتوا بتحريم ذلك

      لم يبقى من الإسلام إلا اسمه ومن الحق إلا رســـــمه

    4. #4
      التسجيل
      16-12-2003
      الدولة
      k s a
      المشاركات
      80
      المواضيع
      11
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

      يمدحون شرهات العيد .... عطت مفعولها وزيادة

    5. #5
      التسجيل
      21-10-2003
      الدولة
      الكويت
      المشاركات
      594
      المواضيع
      90
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: المفتي ليس وحيدا فقد وافقه عشرات العلماء والمتخصصين في العقيدة

      جزاك الله خير ..

      على المفتين الذهاب الى الجهاد مع ابنائهم لنعرف مدى صدقهم

      وحتى يكونو قدوه


      قبح الله الجهل وعلماء السوء

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •