جاءت معذبتي في غيهب الغسق كأنها الكوكب الدري في الافق
فقلت نورتي ياخير زائرة أما تخافي من الحراس في الطرق
فجاوبتني ودمع العين يسبقهامن يركب البحر لا يخشى من الغرق
جاءت معذبتي في غيهب الغسق كأنها الكوكب الدري في الافق
فقلت نورتي ياخير زائرة أما تخافي من الحراس في الطرق
فجاوبتني ودمع العين يسبقهامن يركب البحر لا يخشى من الغرق
ولله رووووعة
وتسلم يمينك اخوي على التوبك
كلام جميل
ونتمنى لك التواصل