سلامٌ كسكونِ طفلٌ و هياجِ نصلْ ألقيه إليكم ..
على عكسِ العادةِ أخالفُ التتابع القبيح ليومي فلا اليوم في هدءة الليل أسير كتائه في فلاة و لا أنا أذهبُ للمكانِ ذاته لأشتري ذاك الأكسير الذي أرتوي منه ما يحيي تلك الجثة المتوجة بالثرى .. ذاك العصير المقرون في تلك الذاكرة بالذكرى المخملية ذات اللحن الشجي ..
اسمحوا لي بما أني مخالفة للعادة .. أنا أسطر بعض هذا و ذاك .. كل ما أستطيع قوله هي نصوص بلا اتجاه ..