بسم الله الرحمن الرحيم
بدأت الحركات السلفية والسنية في الخليج والاردن ومصر يطعنون في حزب الله واعماله في جنوب على مواقعهم على الأنترنت وقنواتهم التلفازية ولكنهم تفاجئوا مفاجئة عظما ........
المفاجئة كانت عندما اغتيل احد ابرز قيادات حزب الله في السوريا الشهيد عماد مغنية قبل اسابيع رفعوا الفلسطينين في غزة وبعض مدن الضفة صورته وقد كتب عليها الشهيد عماد مغنية وبدئوا يهتفون لحزب الله وهدية على اغتياله عملية اطلاق صواريخ في عسقلان وسديروت من قبل حماس وجهاد .
ووصف الناطق باسم حماس د. اسماعيل رضوان الاغتيال بالجريمة و"أنها تدلل على بشاعة وإرهاب الكيان الاسرائيلي القائم على القتل والاغتيالات والتصفية الجسدية ورد قد يأتي منا
".
وأضاف في تصريح لـ "معا", أن الوية الناصر تتعامل معع اغتيال مغنية مثلما تتعامل مع اغتيال اي قائد فلسطيني وسترد على ذلك بمزيد من المقاومة.
والمفاجئة الثانية في الأردن عندما اجرية تصويت في جامعة الأسراء لفئة في العاصمة تحت العنوان
اين الأمل فلسطينيين
وكانت الخيارات التالية
1- حزب الله وايران
2- الدول العربية
3- امريكا ودول الغربية
وكانت النتيجة مذهلة حيث حصل الخيار الأول على اكثر من ثلاث ارباع الأصوات
ونذكركم بما قاله زعيم احد الدول العربية ان العملية احتجاز الجنديين بلعبثية
وكما نذكركم برقصة بوش على طبول الحرب في الغزة ولكن اين في جزيرة الرسول (ص)
هنا نؤكد ان ايران هي ايضا دعم لنا نحن الفلسطينين وان الرئيس احمدي نجاد قال في الأمانة العامة خطاب اهداه لشعب الفلسطيني يقول ذلك الشعب الصامد بينين فكين الثعبان لابد ان ينتصر ...
وانا اقول كلنا مع كل مسلم نزيه لم يرقص مع الكلاب ولسانه نظيف سواء اكان شيعية او سني
فشيعي الشريف افضل بألف مرة من السني الخائن
والسلام عليكم